ناظورسيتي | متابعة
قالت رشیدة داتي وزیرة العدل الفرنسیة سابقا وعضو البرلمان الفرنسي، إنھا ستلتقي الیوم الاثنین وغدا الثلاثاء، رئیس جمھوریة الكوت دیفوار ألاسان وتارا، من أجل الحسم في التحدیات المشتركة بین الاتحاد الأوروبي والقارة الإفريقية.
وأوضحت رشیدة داتي المغربية الأصل في حوارھا مع جریدة "لاتربین أفریك"، أن الاتحاد الأوروبي یسعى إلى مواجھة مجموعة من المخاطر التي تقف أمامه منھا محاربة الإرھاب، التطرف، وأزمة الھجرة، مضیفة أن حیاة الشباب الوافدین على الدیار الأوروبية أصبحت في خطر.
وأكدت داتي التي تعد أول امرأة من أصل عربي تتولى حقيبة وزارية في الحكومة الفرنسية خلال حدیثھا أن القارة الإفريقية من شأنھا أن تكون مثالا یقتدى به عند باقي الشعوب، في حال اتخذت القرارات الصحیحة لإصلاحھا، وتابعت داتي "یجب أن یكون لدینا قادة سیاسیون یتخذون قرارات شجاعة حتى ضد تیار الرأي العام".
وأشارت وزیرة العدل سابقا، إلى أنه یتعین على الاتحاد الأوروبي والإفريقي، أن یكثفا تعاونھما وحوارھما السیاسي لدفع عجلة التنمیة، وتابعت قائلة "إنني أفكر بصفة خاصة في المغرب وكوت دیفوار"، وأضافت في معرض جوابھا "الاتحاد الأوروبي تعھد في قمة "فالیتا" سنة 2015 بتقدیم دعم مادي لإفریقیا قدره ملیار أورو، لوقف تدفق المھاجرین على أوروبا وخلق برامج مختلفة، اعتمادا على القضایا الإقلیمیة أو المحلیة".
وأوضحت رشیدة داتي، أن المخابرات المغربیة لدیھا خبرة كبیرة في تفكیك الخلایا الإرھابیة التي تزعزع استقرار البلد، كما یمكنھما توفیر كافة الأجھزة لمحاربة ذلك، وأنھت داتي حوارھا قائلة "البیئة السیاسیة في أفریقیا مازالت ھشة، ویتجلى ذلك في الوضع بمنطقة الساحل، والتھدید الإرھابي، والتوترات التي یعرفھا المغرب العربي.
قالت رشیدة داتي وزیرة العدل الفرنسیة سابقا وعضو البرلمان الفرنسي، إنھا ستلتقي الیوم الاثنین وغدا الثلاثاء، رئیس جمھوریة الكوت دیفوار ألاسان وتارا، من أجل الحسم في التحدیات المشتركة بین الاتحاد الأوروبي والقارة الإفريقية.
وأوضحت رشیدة داتي المغربية الأصل في حوارھا مع جریدة "لاتربین أفریك"، أن الاتحاد الأوروبي یسعى إلى مواجھة مجموعة من المخاطر التي تقف أمامه منھا محاربة الإرھاب، التطرف، وأزمة الھجرة، مضیفة أن حیاة الشباب الوافدین على الدیار الأوروبية أصبحت في خطر.
وأكدت داتي التي تعد أول امرأة من أصل عربي تتولى حقيبة وزارية في الحكومة الفرنسية خلال حدیثھا أن القارة الإفريقية من شأنھا أن تكون مثالا یقتدى به عند باقي الشعوب، في حال اتخذت القرارات الصحیحة لإصلاحھا، وتابعت داتي "یجب أن یكون لدینا قادة سیاسیون یتخذون قرارات شجاعة حتى ضد تیار الرأي العام".
وأشارت وزیرة العدل سابقا، إلى أنه یتعین على الاتحاد الأوروبي والإفريقي، أن یكثفا تعاونھما وحوارھما السیاسي لدفع عجلة التنمیة، وتابعت قائلة "إنني أفكر بصفة خاصة في المغرب وكوت دیفوار"، وأضافت في معرض جوابھا "الاتحاد الأوروبي تعھد في قمة "فالیتا" سنة 2015 بتقدیم دعم مادي لإفریقیا قدره ملیار أورو، لوقف تدفق المھاجرین على أوروبا وخلق برامج مختلفة، اعتمادا على القضایا الإقلیمیة أو المحلیة".
وأوضحت رشیدة داتي، أن المخابرات المغربیة لدیھا خبرة كبیرة في تفكیك الخلایا الإرھابیة التي تزعزع استقرار البلد، كما یمكنھما توفیر كافة الأجھزة لمحاربة ذلك، وأنھت داتي حوارھا قائلة "البیئة السیاسیة في أفریقیا مازالت ھشة، ویتجلى ذلك في الوضع بمنطقة الساحل، والتھدید الإرھابي، والتوترات التي یعرفھا المغرب العربي.