ناظورسيتي | متابعة
أوردت مصادر إعلامية أن حصيلة ضحايا كارثة انقلاب "قطار بوقنادل" التي وقعت صباح اليوم الثلاثاء، من المرشح أن ترتفع، مؤكدة أن "عدد القتلى إلى حدود اللحظة بلغ عشرة، بعدما لقي 3 مصابين حتفهم في مستشفى مولاي عبد الله متأثرين بجروحهم البليغة".
وبحسب المصادر ذاتها، فإن الأمر يتعلق بالسائق "م. أ"، المُنحدر من منطقة "بومالن دادس" التابعة لإقليم تنغير، الذي كان يقودُ قطاراً سريعاً رقمه 9، كان قادماً من مدينة الدار البيضاء متوجهاً إلى مدينة القنيطرة، قبل أن يصطدمَ بسور قنطرة بوقنادل، حيث خلّفت قوة الاصطدام أضراراً كبيرة على مستوى عربات مقدمة القطار.
الضحية الثانية هو "خ. الحجوجي" (22 سنة)، المنحدر من مدينة سيدي سليمان، وهو ممرض متعدد التخصصات حديث التوظيف، كان قد حضر أمس مراسيم تعيينه بالرباط قبل أن يباغته اليوم شبحُ الموت الذي لم يترك له فرصة الاحتفال بتوظيفه.
وأضافت المصادر ذاتها أن سيدة مسنة هي الأخرى فارقت الحياة داخل مستشفى مولاي عبد الله متأثرة بجروحها، بعدما تعرضت لإصابات خطيرة على مستوى الرأس بسبب قوة الاصطدام، بينما لم تستبعد المصادر ذاتها أن يكون من بين الضحايا مواطن أجنبي من إحدى الدول الأوروبية.
ويأوي الجناح الخاص بمستعجلات مولاي عبد الله عشرات المصابين الذين تلقوا العلاجات الضرورية، حيث تجندت المصالح الطبية وقامت باستنفار كل وحداتها وأطقمها للتعامل مع الفاجعة التي خلفت إلى حدود اللحظة عشرة قتلى.
أوردت مصادر إعلامية أن حصيلة ضحايا كارثة انقلاب "قطار بوقنادل" التي وقعت صباح اليوم الثلاثاء، من المرشح أن ترتفع، مؤكدة أن "عدد القتلى إلى حدود اللحظة بلغ عشرة، بعدما لقي 3 مصابين حتفهم في مستشفى مولاي عبد الله متأثرين بجروحهم البليغة".
وبحسب المصادر ذاتها، فإن الأمر يتعلق بالسائق "م. أ"، المُنحدر من منطقة "بومالن دادس" التابعة لإقليم تنغير، الذي كان يقودُ قطاراً سريعاً رقمه 9، كان قادماً من مدينة الدار البيضاء متوجهاً إلى مدينة القنيطرة، قبل أن يصطدمَ بسور قنطرة بوقنادل، حيث خلّفت قوة الاصطدام أضراراً كبيرة على مستوى عربات مقدمة القطار.
الضحية الثانية هو "خ. الحجوجي" (22 سنة)، المنحدر من مدينة سيدي سليمان، وهو ممرض متعدد التخصصات حديث التوظيف، كان قد حضر أمس مراسيم تعيينه بالرباط قبل أن يباغته اليوم شبحُ الموت الذي لم يترك له فرصة الاحتفال بتوظيفه.
وأضافت المصادر ذاتها أن سيدة مسنة هي الأخرى فارقت الحياة داخل مستشفى مولاي عبد الله متأثرة بجروحها، بعدما تعرضت لإصابات خطيرة على مستوى الرأس بسبب قوة الاصطدام، بينما لم تستبعد المصادر ذاتها أن يكون من بين الضحايا مواطن أجنبي من إحدى الدول الأوروبية.
ويأوي الجناح الخاص بمستعجلات مولاي عبد الله عشرات المصابين الذين تلقوا العلاجات الضرورية، حيث تجندت المصالح الطبية وقامت باستنفار كل وحداتها وأطقمها للتعامل مع الفاجعة التي خلفت إلى حدود اللحظة عشرة قتلى.