ناظور سيتي: متابعة
انتقل إلى دار البقاء، صبيحة هذا اليوم الثلاثاء، السفير المتجول والرئيس السابق للمجلس الاستشاري لحقوق الإنسان، أحمد حرزني.
وقد توفي الدبلوماسي السابق، أحمد حرزني، بعدما صارع المرض، وعانى بشكل طويل جراء المرض الذي ألم به قيد حياته.
ومن المقرر، أن يتم تشييع جثمان رئيس المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان، سابقا، بعد صلاة ظهر هذا اليوم الثلاثاء.
انتقل إلى دار البقاء، صبيحة هذا اليوم الثلاثاء، السفير المتجول والرئيس السابق للمجلس الاستشاري لحقوق الإنسان، أحمد حرزني.
وقد توفي الدبلوماسي السابق، أحمد حرزني، بعدما صارع المرض، وعانى بشكل طويل جراء المرض الذي ألم به قيد حياته.
ومن المقرر، أن يتم تشييع جثمان رئيس المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان، سابقا، بعد صلاة ظهر هذا اليوم الثلاثاء.
وسيوارى الفقيد، أحمد حرزني، الثرى بالمدينة التي ولد فيها، حيث سيحضر جنازة الراحل كل من أفراد أسرته وكذا عدد من الشخصيات الحقوقية والسياسية.
وازداد الفقيد، سنة 1948، وكان قد تم تعيينه من قبل الملك محمد السادس، رئيسا للمجلس الاستشاري لحقوق الإنسان، سنة 2007، خلفا للراحل إدريس بنزكري.
ونشر المجلس الوطني لحقوق الإنسان، تدوينة على الفايسبوك، نعى فيها الحقوقي الفقيد،أحمد حرزني.
وكتب المجلس الوطني، "ببالغ الأسى وعميق الحزن، ينعي المجلس فقدان القدير الأستاذ أحمد حرزني، الحقوقي والمسؤول البارز، أحد رواد وأعمدة العمل الحقوقي والعدالة الانتقالية، رئيس سابق للمجلس الاستشاري لحقوق الإنسان".
وازداد الفقيد، سنة 1948، وكان قد تم تعيينه من قبل الملك محمد السادس، رئيسا للمجلس الاستشاري لحقوق الإنسان، سنة 2007، خلفا للراحل إدريس بنزكري.
ونشر المجلس الوطني لحقوق الإنسان، تدوينة على الفايسبوك، نعى فيها الحقوقي الفقيد،أحمد حرزني.
وكتب المجلس الوطني، "ببالغ الأسى وعميق الحزن، ينعي المجلس فقدان القدير الأستاذ أحمد حرزني، الحقوقي والمسؤول البارز، أحد رواد وأعمدة العمل الحقوقي والعدالة الانتقالية، رئيس سابق للمجلس الاستشاري لحقوق الإنسان".