وفاة طفل غرقا في "مسبح محمول" بالحسيمة
ناظورسيتي: متابعة
في فاجعة جديدة حلت بإقليم الحسيمة، فارق طفل لا يتجاوز عمره سنة واحدة الحياة، بعد ظهر اليوم الأحد 14 غشت، بعدما غرق في مسبح بلاستيكي قابل للنفخ "محمول".
وحسب مصادر محلية، فإن الحادث وقع في مدينة إمزورن بإقليم الحسيمة، حيث غرق الرضيع في حوض السباحة البلاستيكي داخل منزله في غفلة من والديه، بينما كان يلهوا ويلعب في المياه وسط هذه الأجواء الصيفية الحارة.
وابتلع الطفل الرضيع كمية كبيرة من الماء، دون أن ينتبه والديه إلى ذلك، ليتم نقله على وجه السرعة الى قسم المستعجلات، عبر سيارة الإسعاف.
في فاجعة جديدة حلت بإقليم الحسيمة، فارق طفل لا يتجاوز عمره سنة واحدة الحياة، بعد ظهر اليوم الأحد 14 غشت، بعدما غرق في مسبح بلاستيكي قابل للنفخ "محمول".
وحسب مصادر محلية، فإن الحادث وقع في مدينة إمزورن بإقليم الحسيمة، حيث غرق الرضيع في حوض السباحة البلاستيكي داخل منزله في غفلة من والديه، بينما كان يلهوا ويلعب في المياه وسط هذه الأجواء الصيفية الحارة.
وابتلع الطفل الرضيع كمية كبيرة من الماء، دون أن ينتبه والديه إلى ذلك، ليتم نقله على وجه السرعة الى قسم المستعجلات، عبر سيارة الإسعاف.
ورغم محاولة المسعفين إنقاذ الطفل إلا أنه فارق الحياة قبل وصوله إلى المستعجلات بمستشفى محمد الخامس بالحسيمة، ليخلف الحادث صدمة في أوساط عائلة الطفل.
وتعتبر المسابح البلاستيكية المحمولة القابلة للنفخ، خطرا كبيرا على الأطفال الصغار والرضع، حيث يستهين بها الكثير من الآباء وأولياء الأمور معتقدين أنها آمنة ولا تشكل خطرا على أطفالهم.
إلا أن حوادث غرق الأطفال في هذه النوعية من أحواض السباحة تتكرر باستمرار، وهو ما يستلزم على الآباء توخي مزيد من الحذر، ومراقبة أطفالهم أثناء الاستحمام في هذه المسابح، لتفادي تكرار هذه الكوارث.
وتعتبر المسابح البلاستيكية المحمولة القابلة للنفخ، خطرا كبيرا على الأطفال الصغار والرضع، حيث يستهين بها الكثير من الآباء وأولياء الأمور معتقدين أنها آمنة ولا تشكل خطرا على أطفالهم.
إلا أن حوادث غرق الأطفال في هذه النوعية من أحواض السباحة تتكرر باستمرار، وهو ما يستلزم على الآباء توخي مزيد من الحذر، ومراقبة أطفالهم أثناء الاستحمام في هذه المسابح، لتفادي تكرار هذه الكوارث.
