وقفات إحتجاجية بمحاكم الناظور تتويجا وتزامنا مع الحركة الإضرابية للنقابات العدلية
1.أرسلت من قبل
غيورعلى تاويمة حتى النخاع،وماشي سياسي أو إنتهازي أو مصلحي في 29/04/2010 07:46
بسم الله الرحمن الرحيم وما نيل المطالب بالتمني***************ولكنك تؤخد الدنيا غلابا
2.أرسلت من قبل
wayaw_afnigh@hotmail.fr في 29/04/2010 14:38
الإضراب شيء و الشونطاج و الإبتزاز شيء آخر. كنت أتمنى لو تحدث هاذ بولحيا على المساواة بين الموظفين، هناك موظفون يعملون في صمت يقاتلون و يجاهدون و هناك من لن تجده في مكتبه إلا نادرا أعتقد أنه يجب أن نحارب الحيف بيننا قبل أن نطالب به غيرنا. بالله عليكم كم يعمل الموظف حاليا من ساعات في اليوم أنا مع أن تتقاضى ما عملته كيف تدخل إلى الإدارة و تجد من يقرأ الجريدة أو يستمع إلى الموسيقى و يشاهد فيلما. هناك من يمكث في المقهى أكثر من ساعة. حكى لي أحد من خبر القطاع و قال أصبح الكل يحلم بأن يكون قاضيا " نظام محفز ..." شرح مزيان أش كتقصد هناك من يدفع بالإضراب لأسباب أخرى .... المهم أن إضراب موظفي العدل يشبه إضراب المعلمين يعني المواطن البسيط هو الضحية ...الدولة ماحاسا بيهم، و أنا أخشى على ذلك الموظف البسيط و النزيه الذي لا دخل له إلا المانضا.. الدولة تريد الإصلاح و أكيد أنها لن تمنح هذا الإصلاح تحت الضغط فرجاء من العقلاء أن يفهموا أنه من الصعب أن نهزم الدولة. قبل أن يهاجمني أحد فليجب على تساؤلاتي إن الضحية هو الموظف الذي لا دخل له سوى مانضته و عندما سيقتطع منها الله ار ربي الله. الإصلاح يقتضي الإستغناء عن كل من لا يتقن الكتابة بالحاسوب لو وظفت وزارة العدل عشرة يتقنون الحاسوب فبوسعها الإستغناء عن 50.
3.أرسلت من قبل
wayaw_afnigh@hotmail.fr في 29/04/2010 14:41
لقد أكدت على ضرورة الرد على ما قلته بدقة و ليس الهروب إلى الأمام. يقال اللبيب بالإشارة يفهم، و على كل حال فأنا مع الموظف الذي يكتفي بمنضته الشهرية و يعمل بكد و جهد و يشم رائحة الأرشيف. و بالطبع لست مع من يريد أن يلبس كثر من قدو. يجب التمييز بين النقابي و السياسي، فالنقابي لا يحق له أن يتحدث عن إصلاح القضاء بمفهومه الشامل لأنه بكل بساطة يطرح تصوره و هنا سيدخل بالصباط إلى السياسة، النقابي تهمه مصالحه المادية و المعنوية و من أراد أن يحدث عن السياسة فعليه الحديث عنها من داخل حزب أو مجتمع مدني ...و الدليل أنه لو كانت الأوضاع المادية للموظف مريحة لما تكلم عن الإصلاح. و لذلك تكلمت عن الإبتزاز أنت نقابي فابقى نقابيا
4.أرسلت من قبل
wayaw_afnigh@hotmail.fr في 29/04/2010 14:44
يعتبر العمل النقابي وسيلة حضارية لإيصال المظالم إلى من يهمه الامر،ذلك ان تابيد الظلم هو ولا شك مهلك للعباد والبلاد، إذ يعتبر أساس المصائب التي نعانيها في ادارتناإذ يصبح كل واحد يحسب حساباته الشخصية الصرفة فبدل ان يفكر في إصلاح عام يستفيذ منه الجميع نتيجة انخفاظ سقف انتظاراته بل موتها تجد الجميع ينادي بحلول شخصية بدعوى الحفاظ على المانضة او بدعوى الدخل الضعيف ويتم سلوك مسارات الارتشاء او التزلف و التذلل وعلى الاقل يكون عرضة للسقوط في هذه المسارات تحت إغراءات الانتفاع الشخصي ، فما بالك إذا كان هذا الموظف يوجد بوزارة العدل حيث تتضارب المصالح ويشتد الخناق على المتخاصمين نتيجة وجود مساطر مضبوطة يؤدي عدم احترامها إلى فوات الحق او تضييعه ، لذلك فإن موظفي العدل ليسوا كباقي الموظفين فمسؤوليتهم أكبر فتجدهم يعملون حتى بعدالوقت الرسمي من اجل انجاز اعمالهم ما دامت متعلقة بآجال محدودة ومساطر مضبوطة وتحت رقابة المتنازعين قبل أي رقابة أخرى ،فموظفوا العدل الذين يعدون الجلسات ليس لهم خيار بالخروج حتى لتناول غذائهم قبل تصفية الجلسات وتضمينها وتمكين المتقاضين من نتائجها بعد توقيع محاضرها مما يجعل عمل المحاكم شاقا مستمرا وهذا ما لا يدركه الكثير من الذين ينظرون إلى المحاكم من نوافذ الزجاج المعتمة ،إضافة إلى مسؤولياتهم القانونية عن كل ما يوثق من معلومات ويعطى من إشهادات مرتبطة بإثبات الحقوق أو إزالتهاكما أن العمل الجديد للمحاكم المختصة خاصة منها التجارية تجعل مهمة الضبط اكثر أهمية نتيجة لمسار التحديث الذي تسير عليه والذي اصبح يوفر المعلومات بشكل آلي يتطلب سرعة ودقة في العمل والضبط ،كل هذا مع المداخيل المهمة التي يسهر هؤلاء الموظفون على تزويد خزينة الدولة بها عبر تنفيذ الاحكام وما يرتبط به من مشاق ومخاطر واقعية وقانونية تجعلهم معرضين لأنواع المصادمات والمساءلات القانونية، رغم ذلك لا زال المتعاقبون على وزارة العدل يتعامون عن مطالبهم والانكى انهم يطالبون بقانون حدد الخطاب الملكي ل 29 يناير مواصفاته بان يكون محفزا ومحصنا لكن لا حياة لمن تنادي ؟فهاهي-سنوات-عدة-تمر-منذ-الخطاب-الملكي-وآذان-وزارة-العدل-صماء-عن-تنفيذ-التعليمات-الملكية-بل-وعن-فتح-باب-الحوار-بشكل-جدي-يحترم-مكانة-هذا-المرفق-باعتباره-أساسا-للأمن-الاجتماعي-و-الاقتصادي-بل-ومدخلا-لثقة-المستثمرين-وتعمل-منذ-سنة-2006-على-توقيع-اتفاقات-صورية-مع-ثم-يتبين-أنها-لم-تكن-إلا-حبرا-على-ورق-لا-يلبث-الموظفون-بعده-أن-يصدموا-بأن-نتيجته-السراب-بل-ويحدث-تراجعات-حقيقية-عن-الوضعيات-السابقة-لعل-اهمها-ترسيخ-السلم-السابع-في-تابيد-لوضعية-الحكرة-والمهانة-التي-يراد-لهذا-الجهاز-الحيوي-ان-يعيشها-للأبد-لذلك-فالمقارنة-بينه-وبين-غيره-من-القطاعات-الحكومية-غير-سليمة-فإما-أن-نكون-أو-لانكون.
5.أرسلت من قبل
al7amri majid في 29/04/2010 19:08
koli yom idrab wata3tial 9adaia mowatinin
6.أرسلت من قبل
NABILA FRANKFURT في 29/04/2010 19:56
إلى جانب النقابي والسياسي اللذين ذكرهما صاحب التعليق 3 هناك المنافق الذي يقول حنا معاكم فلا هو من هؤلاء ولا من اولئك فتراه يناضل باحتشام (الصورة) وتجده يقضي جزءا هاما من وقت عمله يصول ويجول في ارجاء المحكمة يتصيد ضحاياه بطعم ـ كاين شي ما نقضي؟ ـ وبالمقابل طبعا