كمال لمريني/ محمد العلوي
نفذ مجموعة من فعاليات المجتمع المدني والسياسي والحقوقي بزايو مساء يوم السبت 22 شتنبر الجاري وقفة احتجاجية أمام المجلس البلدي، في إطار التنديد بالفيلم المسيء للرسول (ص )، وهي الوقفة الاحتجاجية التي شارك فيها المئات من المواطنين من مختلف الفئات العمرية للتعبير عن رفضهم الصارخ تجاه العمل المشين الذين قام به أعداء الدين الإسلامي.
وجاءت الوقفة الاحتجاجية كرد فعل على العمل اللا أخلاقي الذي قام به مصور الأفلام الإباحية، الذي قام بتشخيص الرسول في أوضاع مخلة بالآداب العامة تتنافى والرسالة النبيلة التي جاء بها الحبيب المصطفى والتي كانت وحيا يوحى إليه من طرف الرفيق الأعلى، " إذ تقول الآية الكريمة {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى} {إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى}.
"لبيك لبيك يارسول الله"، "لا اله إلا الله محمد رسول الله"، "ياصهيون يا ملعون رسولنا في العيون"، يكفينا يكفينا من الحروب أمريكا أمريكا عدوة الشعوب"، هي مجموعة من الشعارات التي صدحت بها حناجر المشاركين في الوقفة الاحتجاجية، والذين أبانوا عن انضباطهم وتحليهم بروح بالمسؤولية.
وعرفت الوقفة الاحتجاجية مشاركة وازنة لرجال وشباب ونساء وأطفال المدينة الذين لبو دعوة فعاليات المجتمع المدني على أساس المشاركة في الوقفة الاحتجاجية، في حين قام رجال الأمن بمراقبة الشكل الاحتجاجي عن كثب درءا لأي انفلات امني.
وتأتي الوقفة الاحتجاجية في إطار التنديد بالجريمة النكراء والتطاول السافر والحاقد على نبي البشرية الحبيب المصطفى، من خلال إنتاج وعرض فيلم يسيء للإسلام وللرسول الكريم.
وأكد المشاركون في الشكل الاحتجاجي أن الهدف من نشر الفيلم للرسول استفزاز مشاعر المسلمين، بعيدا عن الحرية والديمقراطية التي تدعيها الولايات المتحدة.
وطالب المحتجون من الحكومة المغربية بالاحتجاج القوي على البعثات الأمريكية والفرنسية، وحث الأمم المتحدة على سن قوانين وتشريعات دولية تحرم المس بالمقدسات والرموز الإسلامية.
واختتم الشكل الاحتجاجي ببيان يدعو كافة المسلمين إلى تكثيف الالتفات إلى قضايا الأزمة الإسلامية والاحتجاج على الجهات المسؤولة، عن هذه الممارسات بهدف وضع حد لمخططاتها الاستفزازية المنسوجة أساسا بخيوط الشماتة والاعتداء.
نفذ مجموعة من فعاليات المجتمع المدني والسياسي والحقوقي بزايو مساء يوم السبت 22 شتنبر الجاري وقفة احتجاجية أمام المجلس البلدي، في إطار التنديد بالفيلم المسيء للرسول (ص )، وهي الوقفة الاحتجاجية التي شارك فيها المئات من المواطنين من مختلف الفئات العمرية للتعبير عن رفضهم الصارخ تجاه العمل المشين الذين قام به أعداء الدين الإسلامي.
وجاءت الوقفة الاحتجاجية كرد فعل على العمل اللا أخلاقي الذي قام به مصور الأفلام الإباحية، الذي قام بتشخيص الرسول في أوضاع مخلة بالآداب العامة تتنافى والرسالة النبيلة التي جاء بها الحبيب المصطفى والتي كانت وحيا يوحى إليه من طرف الرفيق الأعلى، " إذ تقول الآية الكريمة {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى} {إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى}.
"لبيك لبيك يارسول الله"، "لا اله إلا الله محمد رسول الله"، "ياصهيون يا ملعون رسولنا في العيون"، يكفينا يكفينا من الحروب أمريكا أمريكا عدوة الشعوب"، هي مجموعة من الشعارات التي صدحت بها حناجر المشاركين في الوقفة الاحتجاجية، والذين أبانوا عن انضباطهم وتحليهم بروح بالمسؤولية.
وعرفت الوقفة الاحتجاجية مشاركة وازنة لرجال وشباب ونساء وأطفال المدينة الذين لبو دعوة فعاليات المجتمع المدني على أساس المشاركة في الوقفة الاحتجاجية، في حين قام رجال الأمن بمراقبة الشكل الاحتجاجي عن كثب درءا لأي انفلات امني.
وتأتي الوقفة الاحتجاجية في إطار التنديد بالجريمة النكراء والتطاول السافر والحاقد على نبي البشرية الحبيب المصطفى، من خلال إنتاج وعرض فيلم يسيء للإسلام وللرسول الكريم.
وأكد المشاركون في الشكل الاحتجاجي أن الهدف من نشر الفيلم للرسول استفزاز مشاعر المسلمين، بعيدا عن الحرية والديمقراطية التي تدعيها الولايات المتحدة.
وطالب المحتجون من الحكومة المغربية بالاحتجاج القوي على البعثات الأمريكية والفرنسية، وحث الأمم المتحدة على سن قوانين وتشريعات دولية تحرم المس بالمقدسات والرموز الإسلامية.
واختتم الشكل الاحتجاجي ببيان يدعو كافة المسلمين إلى تكثيف الالتفات إلى قضايا الأزمة الإسلامية والاحتجاج على الجهات المسؤولة، عن هذه الممارسات بهدف وضع حد لمخططاتها الاستفزازية المنسوجة أساسا بخيوط الشماتة والاعتداء.