مراسلـة :
نظمت مجموعة من المواطنين والفعاليات وأفراد من الجالية المغربية المقيمة بالخارج، وقفة احتجاجية تمخضت عن مسيرة نضالية في شوارع نواحي
فونريل مدينة تاراكونا الإسبانية.
الوقفة الاحتجاجية التي قُدر عدد المشاركين فيها بحوالي 1200 شخص، من بينهم مغاربة وإسبانيون وكولومبيون وباكيستانون، كانت ضد العنصرية التي تعتبر ظاهرة تمييز ضد الجنس البشري.
وقد رُددت خلالها مجموعة من الشعارات المنددة بكافة أشكال العنصرية، كما دعا المشاركون في ذات الشكل الاحتجاجي إلى ضرورة التسامح وتقبل الآخر ونبذ العنصرية والتمييز العرقي والعنف، من أجل حياة إنسانية يعيش فيها الجميع في حرية وسلام.
نظمت مجموعة من المواطنين والفعاليات وأفراد من الجالية المغربية المقيمة بالخارج، وقفة احتجاجية تمخضت عن مسيرة نضالية في شوارع نواحي
فونريل مدينة تاراكونا الإسبانية.
الوقفة الاحتجاجية التي قُدر عدد المشاركين فيها بحوالي 1200 شخص، من بينهم مغاربة وإسبانيون وكولومبيون وباكيستانون، كانت ضد العنصرية التي تعتبر ظاهرة تمييز ضد الجنس البشري.
وقد رُددت خلالها مجموعة من الشعارات المنددة بكافة أشكال العنصرية، كما دعا المشاركون في ذات الشكل الاحتجاجي إلى ضرورة التسامح وتقبل الآخر ونبذ العنصرية والتمييز العرقي والعنف، من أجل حياة إنسانية يعيش فيها الجميع في حرية وسلام.