وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني في اول ايام عيد الفطر بزايو
ناظور سيتي - محمد العلوي
نظم بعض الفعاليات المدنية من ساكنة مدينة زايو يومه الثلاثاء 29 يوليوز الجاري ابتداء من الساعة الرابعة والنصف بعد الزوال بساحة البلدية وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني تنديدا بالمجازر الذي ارتكبها العدوان الصهيوني في حق سكان قطاع غزة.
وتضمنت الوقفة شعارات منددة بالاعتداءات الوحشية ضد أطفال ونساء وشيوخ قطاع غزة وباقي التراب الفلسطيني المحتل من طرف قوات المستعمر الغاشم، وتدين الصمت الدولي تجاه العدوان الذي تشنه اسرائيل على قطاع غزة، كما شارك الأستاذ "الحسين أقليد " في الوقفة التضامنية مع الشعب الفلسطيني بمقطعين من قصيدة الشاعر محمود درويش بعنوان مديح الظل.
وقد أدانت فعاليات المجتمع المدني بمدينة زايو في كلمة لها ألقاها أحد اعضائها السيد " محمد القدوري " العدوان الصهيوني الغاشم وتضامنهم المبدئي واللامشروط مع قطاع غزة، كما أدانوا الصمت الرهيب للأنظمة العربية وطالبوا بتجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني وقطع العلاقات الاقتصادية والدبلوماسية مع هذا الكيان الغاصب، ووقوفهم الى جانب مطالب المقاومة من فتح للمعابر وإطلاق سراح المعتقلين وعودة اللاجئين ودعوتهم المنظمات الدولية والمنتظم الدولي لتحمل مسؤوليته تجاه العدوان الصهيوني على غزة باعتباره من جرائم الحرب التي يجب محاكمة مرتكبيها من الصهاينة، وفي الاخير تمت قراءة الفاتحة على شهداء القضية الفلسطينية وشدوا على ايادي المقاومة الفلسطينية الباسلة.
نظم بعض الفعاليات المدنية من ساكنة مدينة زايو يومه الثلاثاء 29 يوليوز الجاري ابتداء من الساعة الرابعة والنصف بعد الزوال بساحة البلدية وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني تنديدا بالمجازر الذي ارتكبها العدوان الصهيوني في حق سكان قطاع غزة.
وتضمنت الوقفة شعارات منددة بالاعتداءات الوحشية ضد أطفال ونساء وشيوخ قطاع غزة وباقي التراب الفلسطيني المحتل من طرف قوات المستعمر الغاشم، وتدين الصمت الدولي تجاه العدوان الذي تشنه اسرائيل على قطاع غزة، كما شارك الأستاذ "الحسين أقليد " في الوقفة التضامنية مع الشعب الفلسطيني بمقطعين من قصيدة الشاعر محمود درويش بعنوان مديح الظل.
وقد أدانت فعاليات المجتمع المدني بمدينة زايو في كلمة لها ألقاها أحد اعضائها السيد " محمد القدوري " العدوان الصهيوني الغاشم وتضامنهم المبدئي واللامشروط مع قطاع غزة، كما أدانوا الصمت الرهيب للأنظمة العربية وطالبوا بتجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني وقطع العلاقات الاقتصادية والدبلوماسية مع هذا الكيان الغاصب، ووقوفهم الى جانب مطالب المقاومة من فتح للمعابر وإطلاق سراح المعتقلين وعودة اللاجئين ودعوتهم المنظمات الدولية والمنتظم الدولي لتحمل مسؤوليته تجاه العدوان الصهيوني على غزة باعتباره من جرائم الحرب التي يجب محاكمة مرتكبيها من الصهاينة، وفي الاخير تمت قراءة الفاتحة على شهداء القضية الفلسطينية وشدوا على ايادي المقاومة الفلسطينية الباسلة.
