ناظورسيتي: متابعة
بناءً على الأمر الملكي السامي لأمير المؤمنين الملك محمد السادس، أُقيمت صباح اليوم الجمعة صلاة الاستسقاء في المسجد الأعظم بالرباط.
شارك في الصلاة ولي العهد الأمير مولاي الحسن والأمير مولاي رشيد، احتفاء بالسنة النبوية الشريفة التي تؤكد على أهمية إقامة صلاة الاستسقاء في الأوقات التي يتسبب فيها انقطاع المطر في الحاجة الملحة له.
عند وصول ولي العهد والأمير مولاي رشيد إلى باب شالة، حيث انطلق الموكب الرسمي، استقبلهما وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد التوفيق، ووالي جهة الرباط - سلا - القنيطرة محمد اليعقوبي، والأمين العام للمجلس العلمي الأعلى محمد يسف، ورئيس مجلس الجهة رشيد العبدي، والنائب الأول بمجلس جماعة الرباط عزيز لميني، ورئيس مجلس عمالة الرباط عبد العزيز ادريوش.
بناءً على الأمر الملكي السامي لأمير المؤمنين الملك محمد السادس، أُقيمت صباح اليوم الجمعة صلاة الاستسقاء في المسجد الأعظم بالرباط.
شارك في الصلاة ولي العهد الأمير مولاي الحسن والأمير مولاي رشيد، احتفاء بالسنة النبوية الشريفة التي تؤكد على أهمية إقامة صلاة الاستسقاء في الأوقات التي يتسبب فيها انقطاع المطر في الحاجة الملحة له.
عند وصول ولي العهد والأمير مولاي رشيد إلى باب شالة، حيث انطلق الموكب الرسمي، استقبلهما وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد التوفيق، ووالي جهة الرباط - سلا - القنيطرة محمد اليعقوبي، والأمين العام للمجلس العلمي الأعلى محمد يسف، ورئيس مجلس الجهة رشيد العبدي، والنائب الأول بمجلس جماعة الرباط عزيز لميني، ورئيس مجلس عمالة الرباط عبد العزيز ادريوش.
في أجواء من الخشوع، انطلق الموكب الرسمي مشيا على الأقدام، بقيادة ولي العهد والأمير مولاي رشيد، باتجاه المسجد الأعظم، حيث انضمت جموع المؤمنين، بما في ذلك أطفال وطلبة الكتاتيب القرآنية وطلبة معهد محمد السادس لتكوين الأئمة المرشدين والمرشدات.
اجتمعوا للدعاء والاستغفار، سائلين الله أن يرسل الغيث على عباده وبهيمته، ويمن عليهم برحمته، ويحيي بلدهم الميت. إذ يعتبر الله ملجأً ومأوى، وذلك تأكيدا لقوله الكريم "وهو الّذي ينزِل الغيث من بعد ما قَنَطوا وينشر رحمَتَه".
لقد اعتاد المغاربة إقامة صلاة الاستسقاء في كل مرة يرى فيها انقطاع المطر، تأسيا بالسنة النبوية الشريفة وتحقيقا لرحمة الله وجوده وعطائه. ويأتي هذا العمل استجابة لقول الله تعالى "ادْعُونِي أَستجِب لَكم" وأيضا "اسْتغفروا ربّكم إِنّه كان غفارا يرسِلِ السماءَ عليكم مدرارا".
اجتمعوا للدعاء والاستغفار، سائلين الله أن يرسل الغيث على عباده وبهيمته، ويمن عليهم برحمته، ويحيي بلدهم الميت. إذ يعتبر الله ملجأً ومأوى، وذلك تأكيدا لقوله الكريم "وهو الّذي ينزِل الغيث من بعد ما قَنَطوا وينشر رحمَتَه".
لقد اعتاد المغاربة إقامة صلاة الاستسقاء في كل مرة يرى فيها انقطاع المطر، تأسيا بالسنة النبوية الشريفة وتحقيقا لرحمة الله وجوده وعطائه. ويأتي هذا العمل استجابة لقول الله تعالى "ادْعُونِي أَستجِب لَكم" وأيضا "اسْتغفروا ربّكم إِنّه كان غفارا يرسِلِ السماءَ عليكم مدرارا".