ناظور سيتي: من الرباط
تفاعل وزير العدل، عبد اللطيف وهبي، مع أزمة الإضرابات التي يعيشها قطاع التعليم بالمغرب، بعد تمرير الحكومة للنظام الأساسي الجديد.
وقال وهبي في الاجتماع الذي عقدته الأغلبية الحكومية، أمس الإثنين، معبرا عن رفضه لاحتجاجات نساء ورجال التعليم، ”إن الحكومة لاتقبل لي الذراع”.
وأضاف المسؤول الحكومي، أن وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، فتح الحوار مع النقابات منذ أن جاء إلى الحكومة.
تفاعل وزير العدل، عبد اللطيف وهبي، مع أزمة الإضرابات التي يعيشها قطاع التعليم بالمغرب، بعد تمرير الحكومة للنظام الأساسي الجديد.
وقال وهبي في الاجتماع الذي عقدته الأغلبية الحكومية، أمس الإثنين، معبرا عن رفضه لاحتجاجات نساء ورجال التعليم، ”إن الحكومة لاتقبل لي الذراع”.
وأضاف المسؤول الحكومي، أن وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، فتح الحوار مع النقابات منذ أن جاء إلى الحكومة.
وأبدى وهبي، تضامنه مع وزير التعليم، حيث دافع عنه بشدة، موردا أن بنموسى استلزمه الحوار مع النقابات أشهر عديدة.
وتابع الوزير، أن وزير التربية الوطنية كانت لدية إرادة قوية في التوقيع على اتفاق مع النقابات، وفي عهده جرى التشطيب على مسألة المتعاقدين وأوجد لها حلا، يردف وزير العدل.
وسجل، أأنه إذا كان 40 ألف من أطر التدريس خرجوا في مظاهرات، فإن 280 ألف منهم لم يتظاهروا ويفضلون الحوار مع الحكومة، وعلى النقابات أن تتحمل مسؤوليتها وتكون وفية للحكومة.
المتحدث ذاته، يرى أن الحكومة توجد في مركز قوي، وأن ما قدمته في ظرف سنتين، لم تستطع الحكومات السابقة تقديمه في ظرف عشر سنوات.
وتابع الوزير، أن وزير التربية الوطنية كانت لدية إرادة قوية في التوقيع على اتفاق مع النقابات، وفي عهده جرى التشطيب على مسألة المتعاقدين وأوجد لها حلا، يردف وزير العدل.
وسجل، أأنه إذا كان 40 ألف من أطر التدريس خرجوا في مظاهرات، فإن 280 ألف منهم لم يتظاهروا ويفضلون الحوار مع الحكومة، وعلى النقابات أن تتحمل مسؤوليتها وتكون وفية للحكومة.
المتحدث ذاته، يرى أن الحكومة توجد في مركز قوي، وأن ما قدمته في ظرف سنتين، لم تستطع الحكومات السابقة تقديمه في ظرف عشر سنوات.