ناظورسيتي | متابعة
قال محمد يتيم عضو الأمانة العامة لحزب "العدالة والتنمية"، إن الحالة التي يشهدها المغرب، بفعل الاحتجاجات المتواصلة التي تشهدها الحسيمة وعدد من المناطق المغربية "حالة صحية وتوتر" طبيعي مفيد لا يجعلنا نخشى على "الاستثناء المغربي".
وأكد وزير التشغيل والإدماج المهني، في مقال نشره بالبوابة الرسمية لحزب "العدالة والتنميةـ pjd.ma"، أن على "الحراك" وبعض رموزه، "الكف عن النيل من الحكومة ومؤسسات الدولة، والكف عن بعض الخطابات الاستفزازية للسلطات العمومية وللحكومة وتصويرها مثلا على أنها عصابة. لأنه لا حل "إلا في إطار احترام مؤسسات الدولة ولا حل إلا من خلال ومع الحكومة".
وفي ما يخص الإجراءات التي اتخذتها الدولة أمنيا وتضمنت اعتقالات طالت ما يفوق 140 ناشطا بالحراك، قال يتيم إن على كل منصف "الاعتزاز بالتطور الحاصل في الحكامة الأمنية في بلادنا، مستدركا "الإقرار بهذا لا يعني ذلك أننا بلغنا غاية الكمال، وتعامل ستة أشهر دليل على ذلك". ويتعين الانتباه، يضيف يتيم إلى أن قوات الأمن "هي قوات أمننا جميعا، هي التي تسهر على أمننا وتسهر كي ننام وتتعرض للمخاطر كي نأمن، وتواصل العمل أيام العطل والأعياد، لذلك يتعين الحذر من المساس بمعنويات هذه القوات لأنها هي الساهر على أمن البلد وسلامة الممتلكات".
وزاد المتحدث ذاته،"لابد من الابتعاد عن فخ الاستدراج لشيطنة الاحتجاج الاجتماعي وتحميله جريرة مواقف معزولة أو مندسة وتحصين الحركات الاجتماعية من المتسللين الذين يسعون لتوظيفه من أجل أغراض أخرى".i[
قال محمد يتيم عضو الأمانة العامة لحزب "العدالة والتنمية"، إن الحالة التي يشهدها المغرب، بفعل الاحتجاجات المتواصلة التي تشهدها الحسيمة وعدد من المناطق المغربية "حالة صحية وتوتر" طبيعي مفيد لا يجعلنا نخشى على "الاستثناء المغربي".
وأكد وزير التشغيل والإدماج المهني، في مقال نشره بالبوابة الرسمية لحزب "العدالة والتنميةـ pjd.ma"، أن على "الحراك" وبعض رموزه، "الكف عن النيل من الحكومة ومؤسسات الدولة، والكف عن بعض الخطابات الاستفزازية للسلطات العمومية وللحكومة وتصويرها مثلا على أنها عصابة. لأنه لا حل "إلا في إطار احترام مؤسسات الدولة ولا حل إلا من خلال ومع الحكومة".
وفي ما يخص الإجراءات التي اتخذتها الدولة أمنيا وتضمنت اعتقالات طالت ما يفوق 140 ناشطا بالحراك، قال يتيم إن على كل منصف "الاعتزاز بالتطور الحاصل في الحكامة الأمنية في بلادنا، مستدركا "الإقرار بهذا لا يعني ذلك أننا بلغنا غاية الكمال، وتعامل ستة أشهر دليل على ذلك". ويتعين الانتباه، يضيف يتيم إلى أن قوات الأمن "هي قوات أمننا جميعا، هي التي تسهر على أمننا وتسهر كي ننام وتتعرض للمخاطر كي نأمن، وتواصل العمل أيام العطل والأعياد، لذلك يتعين الحذر من المساس بمعنويات هذه القوات لأنها هي الساهر على أمن البلد وسلامة الممتلكات".
وزاد المتحدث ذاته،"لابد من الابتعاد عن فخ الاستدراج لشيطنة الاحتجاج الاجتماعي وتحميله جريرة مواقف معزولة أو مندسة وتحصين الحركات الاجتماعية من المتسللين الذين يسعون لتوظيفه من أجل أغراض أخرى".i[