ناظورسيتي : محمد الزيزاوي
قال البلجيكي من أصل مغربي نبيل بن يدير مخرج فيلم البارونات الذي أخرجه عام 2009 والذي مزج بين الفكاهة والسخرية للحديث عن حي يعرفونه جيدا ، إنه حي مولنبيك بالعاصمة بروكسل الذي تقطنه غالبية من الجالية المغربية. وقد لقي الفيلم ترحيبا كبيرا من قبل المشاهدين والنقاد. كما أن مشاركة عدد من أبناء حي مولنبيك في الفيلم ساهم أيضا في محاربة الأفكار النمطية عن سكان هذا الحي. ولم يتوقف اهتمام الشباب من أبناء المهاجرين عند الفيلم فقط ولكن تجاوزه إلى التسجيل في ورش للتكوين السينمائي علهم يتمكنون يوما ما من تحقيق نجاح نبيل بن يدير والمساهمة في القضاء على الأفكار النمطية ضد جاليتهم كما يعلن الكثير منهم.
فيما أضاف ذات المخرج السينمائي في إتصال هاتفي مع ' ناظورسيتي ' ان فيلم البارونات حاربة الأفكار النمطية عن الجالية المغربية بأوروبا فيما دفع بجزء هام من شباب الجالية المغربية إلى ولوج دور السينما. ولم يتوقف اهتمام الشباب من أبناء المهاجرين عند المشاهدة، بل باتوا يهتمون بالتكوين السينمائي .
وفي نفس الوقت أبصم زكريا البقالي، وهو مخرج ومسؤول عن التكوين بهذه الورشة. ولا يوجد شك لديه في أن فيلم بن يدير قد أثر على الشباب من أبناء الجالية. ويقول "لقد فهم الشباب أنه من خلال الصور يمكن أن يتحدثوا عن حياتهم اليومية بسهولة. وعلاوة على ذلك، فمسألة الهجرة، وكيف يعيشون موضوعات رئيسية في إنتاج الطلبة ". ويضيف "إنهم يدركون أن نبيل بين يدير، النجم هو شخص مثلهم يتحدث لغتهم. شاب تعلم هو أيضا من خلال ورش عمل خاصة بالسينما
قال البلجيكي من أصل مغربي نبيل بن يدير مخرج فيلم البارونات الذي أخرجه عام 2009 والذي مزج بين الفكاهة والسخرية للحديث عن حي يعرفونه جيدا ، إنه حي مولنبيك بالعاصمة بروكسل الذي تقطنه غالبية من الجالية المغربية. وقد لقي الفيلم ترحيبا كبيرا من قبل المشاهدين والنقاد. كما أن مشاركة عدد من أبناء حي مولنبيك في الفيلم ساهم أيضا في محاربة الأفكار النمطية عن سكان هذا الحي. ولم يتوقف اهتمام الشباب من أبناء المهاجرين عند الفيلم فقط ولكن تجاوزه إلى التسجيل في ورش للتكوين السينمائي علهم يتمكنون يوما ما من تحقيق نجاح نبيل بن يدير والمساهمة في القضاء على الأفكار النمطية ضد جاليتهم كما يعلن الكثير منهم.
فيما أضاف ذات المخرج السينمائي في إتصال هاتفي مع ' ناظورسيتي ' ان فيلم البارونات حاربة الأفكار النمطية عن الجالية المغربية بأوروبا فيما دفع بجزء هام من شباب الجالية المغربية إلى ولوج دور السينما. ولم يتوقف اهتمام الشباب من أبناء المهاجرين عند المشاهدة، بل باتوا يهتمون بالتكوين السينمائي .
وفي نفس الوقت أبصم زكريا البقالي، وهو مخرج ومسؤول عن التكوين بهذه الورشة. ولا يوجد شك لديه في أن فيلم بن يدير قد أثر على الشباب من أبناء الجالية. ويقول "لقد فهم الشباب أنه من خلال الصور يمكن أن يتحدثوا عن حياتهم اليومية بسهولة. وعلاوة على ذلك، فمسألة الهجرة، وكيف يعيشون موضوعات رئيسية في إنتاج الطلبة ". ويضيف "إنهم يدركون أن نبيل بين يدير، النجم هو شخص مثلهم يتحدث لغتهم. شاب تعلم هو أيضا من خلال ورش عمل خاصة بالسينما