بلاغ
بلغ عدد الأساتذة المستفيدين من الحركة الانتقالية الوطنية برسم الموسم الدراسي 2019/2020، والمنتمين إلى هيئات التدريس العاملة بمؤسسات التربية والتعليم العمومي، 27913 أستاذة وأستاذا.
وتصدر أساتذة التعليم الأولي قائمة الأساتذة المستفيدين من الحركة الانتقالية، حسب الأرقام التي كشفت عنها وزارة التربية الوطنية، إذ بلغ عددهم 15.625، يليهم أساتذة التعليم الإعدادي بـ6793، ثم أساتذة التعليم الثانوي التأهيلي بـ5494 مستفيدا.
وأعلنت الوزارة أنّ باب الطعون في الانتقالات سيُفتح خلال 7 أيام من تاريخ صدور نتائج الحركة الانتقالية، داعية من يعنيهم الأمر إلى تقديم طلبه في الموضوع عبر السلّم الإداري إلى الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين قبل 10 دجنبر الجاري.
وقالت الوزارة إنّ نشر نتائج الحركة الانتقالية برسم الموسم الدراسية في هذه الفترة من السنة يندرج في إطار النموذج التدبيري الجديد الذي دشنته الوزارة، القاضي بتمكين الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والمديريات الإقليمية من التحضير الجيد للموسم الدراسي المقبل 2019-2020.
الوزارة تطمح، أيضا، من خلال نشر نتائج الحركة الانتقالية مبكرا، إلى تحفيز الأساتذة على العطاء؛ ذلك أنّ استمرار المستفيدات والمستفيدين من الحركة الانتقالية في القيام بمهامهم في مقرات عملهم الحالية إلى غاية نهاية الموسم الدراسي "سيُحفّزهم كما هو معهود فيهم على مزيد من العطاء بكل حزم ومسؤولية في أفق استقبال موسم دراسي جديد بروح وآمال جديدة تعود بالنفع على الناشئة التعليمية".
بلغ عدد الأساتذة المستفيدين من الحركة الانتقالية الوطنية برسم الموسم الدراسي 2019/2020، والمنتمين إلى هيئات التدريس العاملة بمؤسسات التربية والتعليم العمومي، 27913 أستاذة وأستاذا.
وتصدر أساتذة التعليم الأولي قائمة الأساتذة المستفيدين من الحركة الانتقالية، حسب الأرقام التي كشفت عنها وزارة التربية الوطنية، إذ بلغ عددهم 15.625، يليهم أساتذة التعليم الإعدادي بـ6793، ثم أساتذة التعليم الثانوي التأهيلي بـ5494 مستفيدا.
وأعلنت الوزارة أنّ باب الطعون في الانتقالات سيُفتح خلال 7 أيام من تاريخ صدور نتائج الحركة الانتقالية، داعية من يعنيهم الأمر إلى تقديم طلبه في الموضوع عبر السلّم الإداري إلى الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين قبل 10 دجنبر الجاري.
وقالت الوزارة إنّ نشر نتائج الحركة الانتقالية برسم الموسم الدراسية في هذه الفترة من السنة يندرج في إطار النموذج التدبيري الجديد الذي دشنته الوزارة، القاضي بتمكين الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والمديريات الإقليمية من التحضير الجيد للموسم الدراسي المقبل 2019-2020.
الوزارة تطمح، أيضا، من خلال نشر نتائج الحركة الانتقالية مبكرا، إلى تحفيز الأساتذة على العطاء؛ ذلك أنّ استمرار المستفيدات والمستفيدين من الحركة الانتقالية في القيام بمهامهم في مقرات عملهم الحالية إلى غاية نهاية الموسم الدراسي "سيُحفّزهم كما هو معهود فيهم على مزيد من العطاء بكل حزم ومسؤولية في أفق استقبال موسم دراسي جديد بروح وآمال جديدة تعود بالنفع على الناشئة التعليمية".