ناظورسيتي: ج.ز
وصل عدد التدخلات التي قامت بها الوحدات التابعة لمصالح الوقاية المدنية على مستوى جهة الشرق، خلال سنة 2023، ما مجموعه 44 ألفا و660 تدخلا.
ووفقا لمعطيات نشرت على هامش أيام الأبواب المفتوحة للقيادات الإقليمية للوقاية المدنية بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للوقاية المدنية (فاتح مارس)، فإن مجموع هذه التدخلات تتوزع على 30 ألف و424 تدخلا لإغاثة الأشخاص، و7 آلاف و302 تدخلا بخصوص حوادث السير، و1292 تدخلا بالنسبة للحرائق، و360 تدخلا للتعزيز والدعم، وكذا 5 آلاف و282 همت تدخلات مختلفة.
وتطلبت ذات التدخلات، تعبئة 181 عنصرا للتدخل، و60 سيارة إسعاف، و38 شاحنة للإطفاء، و24 عربة إنقاذ أخرى، وذلك بـ 25 مركز للإغاثة تتوزع على مختلف الأقاليم التابعة للجهة، إضافة إلى مركز واحد يوجد في طور الإنجاز.
وصل عدد التدخلات التي قامت بها الوحدات التابعة لمصالح الوقاية المدنية على مستوى جهة الشرق، خلال سنة 2023، ما مجموعه 44 ألفا و660 تدخلا.
ووفقا لمعطيات نشرت على هامش أيام الأبواب المفتوحة للقيادات الإقليمية للوقاية المدنية بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للوقاية المدنية (فاتح مارس)، فإن مجموع هذه التدخلات تتوزع على 30 ألف و424 تدخلا لإغاثة الأشخاص، و7 آلاف و302 تدخلا بخصوص حوادث السير، و1292 تدخلا بالنسبة للحرائق، و360 تدخلا للتعزيز والدعم، وكذا 5 آلاف و282 همت تدخلات مختلفة.
وتطلبت ذات التدخلات، تعبئة 181 عنصرا للتدخل، و60 سيارة إسعاف، و38 شاحنة للإطفاء، و24 عربة إنقاذ أخرى، وذلك بـ 25 مركز للإغاثة تتوزع على مختلف الأقاليم التابعة للجهة، إضافة إلى مركز واحد يوجد في طور الإنجاز.
وبمناسبة هذه الأبواب المفتوحة، أكد القادة الإقليميون بالشرق، أهمية تخليد هذا اليوم العالمي، الذي اختير له هذه السنة شعار “التقنيات المبتكرة في خدمة الوقاية المدنية”، بالنظر للدور الكبير الذي تضطلع به أجهزة الوقاية المدنية في الاستجابة للطوارئ، وحماية الأرواح والممتلكات والبيئة من أخطار الكوارث الطبيعية والحوادث البشرية المختلفة.
وأكدت القيادة الجهوية في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، على أهمية التقنيات المبتكرة في مجال البحث العلمي في الاستجابة للتحديات الرئيسية للوقاية المدنية في مجالات تقييم المخاطر والوقاية والإعداد والاستجابة، مبرزا أنه بالرغم من المجهودات المبذولة والتقدم الحاصل في مجال تدبير الكوارث، فإن الأمر يتطلب أيضا نشر ثقافة الوقاية من الأخطار والكوارث، وتكثيف البرامج التحسيسية الموجهة للمواطن لحثه على تغيير سلوكه اتجاه المخاطر.
وأبانت كلمات القادة الإقليميين في هذا الصدد، على أن الأبواب المفتوحة المنظمة بالمناسبة، تشكل فرصة لترسيخ ثقافة التعامل مع المخاطر لدى المواطن، وكذا مناسبة للتواصل مع المواطنين وتوعيتهم بالمخاطر المحدقة بهم.
وأكدت القيادة الجهوية في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، على أهمية التقنيات المبتكرة في مجال البحث العلمي في الاستجابة للتحديات الرئيسية للوقاية المدنية في مجالات تقييم المخاطر والوقاية والإعداد والاستجابة، مبرزا أنه بالرغم من المجهودات المبذولة والتقدم الحاصل في مجال تدبير الكوارث، فإن الأمر يتطلب أيضا نشر ثقافة الوقاية من الأخطار والكوارث، وتكثيف البرامج التحسيسية الموجهة للمواطن لحثه على تغيير سلوكه اتجاه المخاطر.
وأبانت كلمات القادة الإقليميين في هذا الصدد، على أن الأبواب المفتوحة المنظمة بالمناسبة، تشكل فرصة لترسيخ ثقافة التعامل مع المخاطر لدى المواطن، وكذا مناسبة للتواصل مع المواطنين وتوعيتهم بالمخاطر المحدقة بهم.