يوم تحسيسي بأهمية ونظافة البيئة بحي براقة بالناظور
سهيل البركاني/ إلياس حجلة
نظمت جمعية شباب الخير للتضامن الإجتماعي بتنسيق مع جمعية براقة وجمعية شباب أولاد ميمون، يومه الأحد 02 ماي الجاري، يوما تحسيسيا بأهمية البيئة تحت شعار "من أجل نظافة أحيائنا،
وقد قامت هذه الجمعيات بحملة تنظيف شاملة بحي براقة، حيث شاركت فيها العديد من الفعاليات الجمعوية المهمة بالمدينة إضافة إلى فعاليات مدنية ومجموعة من شباب حي إيكوناف، وتندرج هذه الحملة التحسيسية في إطار الإحتفالات العالمية بيوم الأرض والبيئة بصفة عامة، ثم أهمية البيئة داخل المجال الحضري الذي يعرف تلوثا كبيرا من مختلف النواحي سواء منها ما يتعلق بالنفايات ونظافة الحي ثم مايتعلق بالهواء والتلوث الصناعي الناتج عن دخان السيارات والمخابز أيضا
وقد كانت بداية اليوم التحسيسي على الساعة التاسعة والنصف من صباح يوم الأحد حيث إلتحق مجموعة من الفاعلين وساكني الحي للمشاركة في هذه الحملة التي تستهدف ساكنة الحي خصوصا وساكنة المدينة بشكل عام، والأطفال والنساء بشكل خاص خصوصا أنهم المعنيين بنظافة الحي نظرا لتواجدهم به طيلة اليوم
وفي سياق آخر فقد إستحسنت ساكنة حي براقة هذه المبادرة المشتركة التي قامت بها الجمعيات المنسقة، قصد تحسيسهم بأهمية البيئة المحيطة بهم، وأنه ليس من الضروري أن ينتظر المواطن من ينظف له حيه وباب منزله من الأوساخ وكل ما يسبب له الأمراض والروائح الكريهة، إنما لابد من المواطن أن يقوم بين الفينة والأخرى بمبادرة منه قصد تنظيف حيه
نظمت جمعية شباب الخير للتضامن الإجتماعي بتنسيق مع جمعية براقة وجمعية شباب أولاد ميمون، يومه الأحد 02 ماي الجاري، يوما تحسيسيا بأهمية البيئة تحت شعار "من أجل نظافة أحيائنا،
وقد قامت هذه الجمعيات بحملة تنظيف شاملة بحي براقة، حيث شاركت فيها العديد من الفعاليات الجمعوية المهمة بالمدينة إضافة إلى فعاليات مدنية ومجموعة من شباب حي إيكوناف، وتندرج هذه الحملة التحسيسية في إطار الإحتفالات العالمية بيوم الأرض والبيئة بصفة عامة، ثم أهمية البيئة داخل المجال الحضري الذي يعرف تلوثا كبيرا من مختلف النواحي سواء منها ما يتعلق بالنفايات ونظافة الحي ثم مايتعلق بالهواء والتلوث الصناعي الناتج عن دخان السيارات والمخابز أيضا
وقد كانت بداية اليوم التحسيسي على الساعة التاسعة والنصف من صباح يوم الأحد حيث إلتحق مجموعة من الفاعلين وساكني الحي للمشاركة في هذه الحملة التي تستهدف ساكنة الحي خصوصا وساكنة المدينة بشكل عام، والأطفال والنساء بشكل خاص خصوصا أنهم المعنيين بنظافة الحي نظرا لتواجدهم به طيلة اليوم
وفي سياق آخر فقد إستحسنت ساكنة حي براقة هذه المبادرة المشتركة التي قامت بها الجمعيات المنسقة، قصد تحسيسهم بأهمية البيئة المحيطة بهم، وأنه ليس من الضروري أن ينتظر المواطن من ينظف له حيه وباب منزله من الأوساخ وكل ما يسبب له الأمراض والروائح الكريهة، إنما لابد من المواطن أن يقوم بين الفينة والأخرى بمبادرة منه قصد تنظيف حيه
