
ناظور سيتي: متابعة
وجهت الهيئات الاقتصادية في مدينتي سبتة ومليلية المحتلتين دعوة إلى السلطات الإسبانية، وعلى رأسها العاهل الإسباني، لزيارة المدينتين بهدف تقديم الدعم المعنوي لشريحة واسعة من سكان المدينتين الذين يشعرون بتخلي الحكومة عنهم.
ووفقًا لما أكدت وسائل إعلام إسبانية، فقد شدد رئيس جمعية "المنطقة الوسطى" خافيير ألاريكون خلال لقائه بالملك فيليبي السادس في قصر لا ثارزويلا على أهمية الدعم المؤسسي لمدينة مليلية، حيث أشار إلى ضرورة عدم اعتبار مليلية "مدينة من الدرجة الثالثة" في مواجهة الضغوط الاقتصادية الناتجة عن التحديات الخارجية.
وجهت الهيئات الاقتصادية في مدينتي سبتة ومليلية المحتلتين دعوة إلى السلطات الإسبانية، وعلى رأسها العاهل الإسباني، لزيارة المدينتين بهدف تقديم الدعم المعنوي لشريحة واسعة من سكان المدينتين الذين يشعرون بتخلي الحكومة عنهم.
ووفقًا لما أكدت وسائل إعلام إسبانية، فقد شدد رئيس جمعية "المنطقة الوسطى" خافيير ألاريكون خلال لقائه بالملك فيليبي السادس في قصر لا ثارزويلا على أهمية الدعم المؤسسي لمدينة مليلية، حيث أشار إلى ضرورة عدم اعتبار مليلية "مدينة من الدرجة الثالثة" في مواجهة الضغوط الاقتصادية الناتجة عن التحديات الخارجية.
وأشار ألاريكون، إلى التحديات التي يواجهها رجال الأعمال في مليلية، وأثرها السلبي على استقرار الاقتصاد المحلي.
كما أعرب، عن قلقه من أن استمرار اعتبار مليلية وسبتة مدينتين "من الدرجة الثالثة" مقارنة مع المدن الإسبانية الأخرى قد يؤدي إلى مزيد من التهميش لهما، وهو ما ينعكس سلبًا على الأنشطة الاقتصادية ورفاهية السكان.
وتطرق ألاريكون في حديثه إلى الضغوط الاقتصادية المتزايدة التي تواجهها مليلية نتيجة القيود على حركة البضائع والأشخاص، مؤكدًا على ضرورة تحسين ظروف نقل البضائع عبر الحدود وإلغاء الحواجز الجمركية التي تؤثر على تنافسية الشركات المحلية.
كما أشار إلى حاجة رجال الأعمال في مليلية إلى دعم عاجل لتحسين البيئة التجارية، إذ اعتبر أن تحقيق هذه التحسينات سيكون خطوة حاسمة نحو ضمان النمو الاقتصادي والاستقرار في المدينة.
كما أعرب، عن قلقه من أن استمرار اعتبار مليلية وسبتة مدينتين "من الدرجة الثالثة" مقارنة مع المدن الإسبانية الأخرى قد يؤدي إلى مزيد من التهميش لهما، وهو ما ينعكس سلبًا على الأنشطة الاقتصادية ورفاهية السكان.
وتطرق ألاريكون في حديثه إلى الضغوط الاقتصادية المتزايدة التي تواجهها مليلية نتيجة القيود على حركة البضائع والأشخاص، مؤكدًا على ضرورة تحسين ظروف نقل البضائع عبر الحدود وإلغاء الحواجز الجمركية التي تؤثر على تنافسية الشركات المحلية.
كما أشار إلى حاجة رجال الأعمال في مليلية إلى دعم عاجل لتحسين البيئة التجارية، إذ اعتبر أن تحقيق هذه التحسينات سيكون خطوة حاسمة نحو ضمان النمو الاقتصادي والاستقرار في المدينة.