ناظورسيتي: شيماء الفاطمي – حمزة حجلة – أ.ص
أعلنت وزارة الصحة المغربية شروعها في إعطاء الجرعة الرابعة، للراغبين في استكمال التطعيم ضد متحورات فيروس كورونا المستجد لمن استوفوا الشروط التي أقرتها اللجنة العلمية المختصة.
وعلى هذا الأساس قامت ناظورسيتي، بأخذ ارتسامات الناظوريون حول الموضوع، ومدى استعدادهم لأخذ الجرعة المعززة. وكانت آراءهم متباينة بين مؤيد للتطعيم بالجرعة الرابعة، ورافض لها خصوصا في فئة الشباب.
وأشار بعض ممن تحدثوا إلى ميكروفون ناظورسيتي، أنهم تلقوا الجرعة الأولى، ثم توقفوا بسبب الخوف مما سمعوه عن "أضرار اللقاح"، ومرض البعض بسبب اللقاح، وأضافوا أنهم لن يأخذوا جرعات إضافية إلا إذا فرض عليهم الأمر من خلال الحاجة إلى دخول الإدارات والمؤسسات العمومية.
أعلنت وزارة الصحة المغربية شروعها في إعطاء الجرعة الرابعة، للراغبين في استكمال التطعيم ضد متحورات فيروس كورونا المستجد لمن استوفوا الشروط التي أقرتها اللجنة العلمية المختصة.
وعلى هذا الأساس قامت ناظورسيتي، بأخذ ارتسامات الناظوريون حول الموضوع، ومدى استعدادهم لأخذ الجرعة المعززة. وكانت آراءهم متباينة بين مؤيد للتطعيم بالجرعة الرابعة، ورافض لها خصوصا في فئة الشباب.
وأشار بعض ممن تحدثوا إلى ميكروفون ناظورسيتي، أنهم تلقوا الجرعة الأولى، ثم توقفوا بسبب الخوف مما سمعوه عن "أضرار اللقاح"، ومرض البعض بسبب اللقاح، وأضافوا أنهم لن يأخذوا جرعات إضافية إلا إذا فرض عليهم الأمر من خلال الحاجة إلى دخول الإدارات والمؤسسات العمومية.
واعتبر الرافضون للتلقيح، أن الأمر حرية شخصية ولا أحد يمكنه أن يفرض عليهم شيء آخر، فهم أحرار في جسدهم.
ومن الجهة المقابلة، صرح آخرون أنهم أخذوا كل الجرعات، وأنهم مستعدين لأخذ جرعات أخرى مادام اللقاح في مصلحتهم، قائلين أن التطعيم لم يضرهم في السابق، وأن الدولة لا يمكن أن تفعل شيء يمكن أن يضرهم.
وأكدوا أنهم لم يصابوا بأي أعراض جانبية في الجرعات الأولى، عدى أعراض بسيطة في اليوم الأول، لذلك ليس هناك ما يمنع من الحصول على الجرعة الرابعة وحتى الخامسة إذا دعت الحاجة إلى ذلك.
وأشاروا إلى أن اللقاح من مصلحتهم، وليس هناك أي سبب لرفضه، وأن ما يثار حول تسببه بأعراض مميتة غير صحيح.
ومن الجهة المقابلة، صرح آخرون أنهم أخذوا كل الجرعات، وأنهم مستعدين لأخذ جرعات أخرى مادام اللقاح في مصلحتهم، قائلين أن التطعيم لم يضرهم في السابق، وأن الدولة لا يمكن أن تفعل شيء يمكن أن يضرهم.
وأكدوا أنهم لم يصابوا بأي أعراض جانبية في الجرعات الأولى، عدى أعراض بسيطة في اليوم الأول، لذلك ليس هناك ما يمنع من الحصول على الجرعة الرابعة وحتى الخامسة إذا دعت الحاجة إلى ذلك.
وأشاروا إلى أن اللقاح من مصلحتهم، وليس هناك أي سبب لرفضه، وأن ما يثار حول تسببه بأعراض مميتة غير صحيح.