ناظورسيتي - إلياس حجلة:
عبرت تنسيقية 20 فبراير بالناظور عن إصرارها على وجوب الاستجابة لمطالبها في إصلاح النظام، وجاء هذا ضمن وقفة احتجاج سلمية أراد لها المنظمون أن تكون رمزية بعدما لم تحضر كافة التنظيمات المنتمية للتنسيق، وكذا المتضامنون مع مطالبه، بكافة تعدادهم البشري.. واكتفي بوقوف زهاء الـ150 فردا بساحة حمان الفطواكي.
المحتجون المرصودون بأعين رجال الأمن والاستعلامات والإدارة الترابية رفعوا شعارات مطالبة بإسقاط الفساد والمفسدين إلى جانب إصلاحات دستورية منفتحة على ملكية برلمانية وحل الأجهزة التنفيذية والتشريعية الحالية مع التأسيس لقضاء "سلطة" ومستقل تمام الاستقلال عن أي متدخل كيفما كان نوعه.. زيادة على ثلة من الشعارات التي رفعت بمطالب اقتصادية واجتماعية متنوعة.
الموعد تحول إلى مسيرة حاولت قصد ساحة التحرير، على غرار مسيرة 20 فبراير التي كانت قد اختتمت بنفس الساحة، إلا أن عناصر التدخل السريع التابعة للأمن الوطني وكذا القوات المساعدة تدخلت لصد التحرك دون عنف.. إذ شكل الأمنيون جدار صد مزدوج نال تعاملا حضاريا من قبل المحتجين الذين أخلوا الشارع تفاديا لعرقلة حركة السير والجولان قبل تنظيم وقفة احتجاج ثانيا أمام رجال الأمن.
حري بالذكر أن موعد الأحد قد عرف رفع لافتات بشعارات خرجة 20 فبراير زيادة على صور لمعتقل الرأي شكيب الخياري وكذا عبارات لفضية من قبيل "العماري سير بحالك، الريف ماشي ديالك"، وكذلك "زي العماري آر عباس، أشفار غار أوماس".
نفس المحتجين أعلنوا بأن الموعد الرمزي الذي بصموا عليه الأحد يأتي تماشيا مع المواعيد الوطنية التي حددت تواريخها وطنيا، وزادوا بأن خرجة كبرى ستتم على شاكلة مسيرة يوم الـ20 من شهر فبراير للمطالبة من جديد بوجوب إصلاح النظام.
عبرت تنسيقية 20 فبراير بالناظور عن إصرارها على وجوب الاستجابة لمطالبها في إصلاح النظام، وجاء هذا ضمن وقفة احتجاج سلمية أراد لها المنظمون أن تكون رمزية بعدما لم تحضر كافة التنظيمات المنتمية للتنسيق، وكذا المتضامنون مع مطالبه، بكافة تعدادهم البشري.. واكتفي بوقوف زهاء الـ150 فردا بساحة حمان الفطواكي.
المحتجون المرصودون بأعين رجال الأمن والاستعلامات والإدارة الترابية رفعوا شعارات مطالبة بإسقاط الفساد والمفسدين إلى جانب إصلاحات دستورية منفتحة على ملكية برلمانية وحل الأجهزة التنفيذية والتشريعية الحالية مع التأسيس لقضاء "سلطة" ومستقل تمام الاستقلال عن أي متدخل كيفما كان نوعه.. زيادة على ثلة من الشعارات التي رفعت بمطالب اقتصادية واجتماعية متنوعة.
الموعد تحول إلى مسيرة حاولت قصد ساحة التحرير، على غرار مسيرة 20 فبراير التي كانت قد اختتمت بنفس الساحة، إلا أن عناصر التدخل السريع التابعة للأمن الوطني وكذا القوات المساعدة تدخلت لصد التحرك دون عنف.. إذ شكل الأمنيون جدار صد مزدوج نال تعاملا حضاريا من قبل المحتجين الذين أخلوا الشارع تفاديا لعرقلة حركة السير والجولان قبل تنظيم وقفة احتجاج ثانيا أمام رجال الأمن.
حري بالذكر أن موعد الأحد قد عرف رفع لافتات بشعارات خرجة 20 فبراير زيادة على صور لمعتقل الرأي شكيب الخياري وكذا عبارات لفضية من قبيل "العماري سير بحالك، الريف ماشي ديالك"، وكذلك "زي العماري آر عباس، أشفار غار أوماس".
نفس المحتجين أعلنوا بأن الموعد الرمزي الذي بصموا عليه الأحد يأتي تماشيا مع المواعيد الوطنية التي حددت تواريخها وطنيا، وزادوا بأن خرجة كبرى ستتم على شاكلة مسيرة يوم الـ20 من شهر فبراير للمطالبة من جديد بوجوب إصلاح النظام.