لاعب بفريق حسنية الناظور يعلن إسلامه بمسجد عبد الكريم الخطابي خلال صلاة الجمعة

هذه قوة الإسلام بامتياز. ونتآخى وتعانقن بصدق، رغم اختلاف الألوان والأعراق والتقاليد والعادات..... هكذا ينبغي أن نكون وأن نبقى: أمة متآخية متحابة في الله. لافرق بين...وأسود وأبيض إلا بالتقوى. فمزيدا من الصمود ياأمة الإسلام فإنك لمنتصرة بمشيئة الله رغم حقد الحاقدين وتكالب المتكالبين الأعداء.

،بسم الله الرحمن الرحيم، جازاك الله ياأستاذنا الفاضل أحمد مظهر أفضل الجزاء،ومعك في الأجر والثواب من مهد وحسن صورة الإسلام في نظر وقلب هذا الإفواري ،يقول الله تعالى:(ومن يبتغي غير الإسلام دينا فلن يقبل منه) بإختيارك ياأخي محمد الإسلام تكون قد إخترت دين الصواب ودين آخر الأنبياء محمد صلوات الله عليه وسلم .تذكرني هذه الواقعة بإسلام أحد النصارى والتي شاهدتها على قناة إقرأحوالي الشهرين،توفي بعد خمسة أشهرمن إسلامه ،لقد شعرت حينها بقشعريرة وفرح ممزوج بدموع،إستحضرت معها قول رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول:(من كان آخر كلامه قول لاله الإالله ذخل الجنه)فمرحبا بك في رحاب الإسلام الواسع ومرحبا بالإسلام في منزلك وقلبك وكل حركاتك وسكناتك وشكرا.