منسق مجموعة العمل الوطنية لمساندة العراق وفلسطين، يصف جمعية الصداقة الأمازيغية -الإسرائيلية، بجمعية المخابرات الإسرائيلية
ناظورسيتي
في ندوة صحفية نظمت من طرف مجموعة العمل الوطنية لمساندة العراق و فلسطين، والجمعية المغربية لمساندة الكفاح الفلسطيني، يوم أمس الاثنين بالرباط قال منسق مجموعة العمل الوطنية لمساندة العراق و فلسطين، خالد السفياني أن جمعية الصداقة الأمازيغية-الإسرائيلية، التي أعلن مؤخرا عن إنشائها من طرف الناشط الأمازيغي محمد الدغرني، أنها جمعية من تأسيس عملاء من المخابرات الإسرائيلية و الأمريكية، و وصفها *بجمعية الصداقة الأمازيغية - الصهيونية*،
ومن خلال نفس الندوة تأسف السفياني، على إختيار الرئيس الأمريكي المغرب من الدول الأولى التي سيجعلها كبوابة للتطبيع العربي الإسرائيلي، هذا التطبيع الذي سيؤدي إلى الاستسلام الكامل لخطط المشروع الصهيوني،
وقد قام المنسق المذكور، بتوجيه تحذيرات إلى الوزير الأول، لكي لا يتورط في فتح مكتب اتصال إسرائيلي بالمغرب، معبرا عن انه لن يرضى احد بفتح هذا المكتب بعد أن أغلق في عهد الوزير الأول عبد الرحمان اليوسفي،
ومن جهة أخرى حذر رئيس الجمعية المغربية لمساندة الكفاح لفلسطيني، من *أن هناك من يريد الانجراف بالمغرب لتضييع فلسطين باسم الأصالة و المعاصرة
ناظورسيتي
في ندوة صحفية نظمت من طرف مجموعة العمل الوطنية لمساندة العراق و فلسطين، والجمعية المغربية لمساندة الكفاح الفلسطيني، يوم أمس الاثنين بالرباط قال منسق مجموعة العمل الوطنية لمساندة العراق و فلسطين، خالد السفياني أن جمعية الصداقة الأمازيغية-الإسرائيلية، التي أعلن مؤخرا عن إنشائها من طرف الناشط الأمازيغي محمد الدغرني، أنها جمعية من تأسيس عملاء من المخابرات الإسرائيلية و الأمريكية، و وصفها *بجمعية الصداقة الأمازيغية - الصهيونية*،
ومن خلال نفس الندوة تأسف السفياني، على إختيار الرئيس الأمريكي المغرب من الدول الأولى التي سيجعلها كبوابة للتطبيع العربي الإسرائيلي، هذا التطبيع الذي سيؤدي إلى الاستسلام الكامل لخطط المشروع الصهيوني،
وقد قام المنسق المذكور، بتوجيه تحذيرات إلى الوزير الأول، لكي لا يتورط في فتح مكتب اتصال إسرائيلي بالمغرب، معبرا عن انه لن يرضى احد بفتح هذا المكتب بعد أن أغلق في عهد الوزير الأول عبد الرحمان اليوسفي،
ومن جهة أخرى حذر رئيس الجمعية المغربية لمساندة الكفاح لفلسطيني، من *أن هناك من يريد الانجراف بالمغرب لتضييع فلسطين باسم الأصالة و المعاصرة