ناظورسيتي: خاص
تعيش مدرسة أولاد حدو بحي امحمودا بجماعة وردانة التابعة نفوذها لاقليم الدريوش إرتباكا حقيقيا منذ عيد الاضحى الماضي لهذه السنة جراء الغياب الدائم والمستمر لأستاذة التعليم الابتدائي عن المؤسسة التعليمية المذكورة بحجة عطلة او رخصة الولادة ومن جانب أخر بالإستهتار واللامسؤولية من لدن نيابة التعليم والأكاديمية الجهوية وحتى الوزارة الوصية على حد سواء.
فالأستاذة المذكورة يؤكد أحد أولياء التلاميذ المتضررين أن نيابة الدريوش رفضت توقيع التحاق الاستاذة الاحتياطية الغريب في الامر إنقطع التلاميذ عن التدريس لمدة طويلة اكثر من 3 اشهر تبق النيابة مكتوفة الايدي حتى تعود بعدها إلى مزاولة عملها، ويبقى السؤال مطروحا ما ذنب التلاميذ المتضررون برسم السنة الدراسية الجارية سوى3 شهر وبصفة متقطعة، مما فتح الباب على مصراعيه ليثور غضب مجموعة من أباء وأولياء التلاميذ إثر هذا المستجد على المسؤولين إقليميا وجهويا وحتى وطنيا.
فالجدل قائم حاليا بحدة حول علامة استفهام دور النيابة في توقيع التحاق الأستاذة ولو مؤقتا ريثما يحل المشكل بصفة نهائية، فتلاميذ الوحدة المدرسية لمدرسة أولاد حدو في وضعية كارثية جراء غياب أستاذة التعليم الابتدائي ،لتمثل هذه الحالة نموذجا صارخا للشرخ الذي يعيشه الوضع التعليمي بالإقليم والجهة.
وقد اشتكى أباء وأولياء التلاميذ النائب الإقليمي بالدريوش عدة مرات لكن دون جدوى مما إضطروا للذهاب إليه ولا زال المشكل قائم بينما يرفضون بشدة الحلول الترفيهية المقترحة ، علما أن الجمعية المذكورة ويستنجدون بعامل الإقليم بالتدخل العاجل بطلب فتح تحقيق في ملف رفض توقيع التحاق الأستاذة الجديدة.
فالشأن التربوي اليوم و حسب زيارة طاقم الجريدةا تستهدف جودته المتوخاة من المقررات المدرسية و بيداغوجية التدريس والتلقين وغيرها بل كذلك الجودة في التدبير والتسيير والنزاهة والشفافية، فالوزارة الوصية إنكبت مؤخرا على إعادة هيكلة المؤسسات التعليمية من حيث البنية التحتية المشهد المرعب بجوار المؤسسة مشهد كارثي استغربنى تواجد مزبلة أمام المؤسسة وأين هو دور الجماعة المحلية هيكلة المؤسسة تاركة فراغا مهولا من حيث الأطر التعليمية ذوي الكفاءات و المؤهلات اللازمة لممارسة مهنة التدريس.
تعيش مدرسة أولاد حدو بحي امحمودا بجماعة وردانة التابعة نفوذها لاقليم الدريوش إرتباكا حقيقيا منذ عيد الاضحى الماضي لهذه السنة جراء الغياب الدائم والمستمر لأستاذة التعليم الابتدائي عن المؤسسة التعليمية المذكورة بحجة عطلة او رخصة الولادة ومن جانب أخر بالإستهتار واللامسؤولية من لدن نيابة التعليم والأكاديمية الجهوية وحتى الوزارة الوصية على حد سواء.
فالأستاذة المذكورة يؤكد أحد أولياء التلاميذ المتضررين أن نيابة الدريوش رفضت توقيع التحاق الاستاذة الاحتياطية الغريب في الامر إنقطع التلاميذ عن التدريس لمدة طويلة اكثر من 3 اشهر تبق النيابة مكتوفة الايدي حتى تعود بعدها إلى مزاولة عملها، ويبقى السؤال مطروحا ما ذنب التلاميذ المتضررون برسم السنة الدراسية الجارية سوى3 شهر وبصفة متقطعة، مما فتح الباب على مصراعيه ليثور غضب مجموعة من أباء وأولياء التلاميذ إثر هذا المستجد على المسؤولين إقليميا وجهويا وحتى وطنيا.
فالجدل قائم حاليا بحدة حول علامة استفهام دور النيابة في توقيع التحاق الأستاذة ولو مؤقتا ريثما يحل المشكل بصفة نهائية، فتلاميذ الوحدة المدرسية لمدرسة أولاد حدو في وضعية كارثية جراء غياب أستاذة التعليم الابتدائي ،لتمثل هذه الحالة نموذجا صارخا للشرخ الذي يعيشه الوضع التعليمي بالإقليم والجهة.
وقد اشتكى أباء وأولياء التلاميذ النائب الإقليمي بالدريوش عدة مرات لكن دون جدوى مما إضطروا للذهاب إليه ولا زال المشكل قائم بينما يرفضون بشدة الحلول الترفيهية المقترحة ، علما أن الجمعية المذكورة ويستنجدون بعامل الإقليم بالتدخل العاجل بطلب فتح تحقيق في ملف رفض توقيع التحاق الأستاذة الجديدة.
فالشأن التربوي اليوم و حسب زيارة طاقم الجريدةا تستهدف جودته المتوخاة من المقررات المدرسية و بيداغوجية التدريس والتلقين وغيرها بل كذلك الجودة في التدبير والتسيير والنزاهة والشفافية، فالوزارة الوصية إنكبت مؤخرا على إعادة هيكلة المؤسسات التعليمية من حيث البنية التحتية المشهد المرعب بجوار المؤسسة مشهد كارثي استغربنى تواجد مزبلة أمام المؤسسة وأين هو دور الجماعة المحلية هيكلة المؤسسة تاركة فراغا مهولا من حيث الأطر التعليمية ذوي الكفاءات و المؤهلات اللازمة لممارسة مهنة التدريس.