عبدالله أجعون دائما ما نلاحظ ونسمع للكثير من الشيوخ أصحاب الدعوي على الفضائية من أجل تكليخ الناس من جهة والفوز بالدولارات من جهة ،يكذبون ويقلون الخرافات من أجل أن يصدق المشاهد لما يقلون. ومن بين الأشياء التي يكذبون بشأنها الأمازيغية والأمازيغ،حيث هناك من يعتبرهم مجرد برابرة متوحشون وهناك من يعتبرهم مهاجرون من اليمن،رغم أنهم يعرفون الحقيقة التي توجد في صفحات التاريخ وتحدث عنها المؤرخون وأكدها الباحثون إلا أن الشيوخ البتر ودولار مازالوا يكذبون. يقول الله تعالي في كتابه المبين "إِنَّمَا يَفْتَرِي
رامية نجيمة : لا تعرفُ غ م لِم هي تلميذة فاشلة، هي فقط متأكدة من شيء واحد؛ أنّ الله حَبا كلَّ التلاميذ والمراهقين في عُمرها بالذكاء الذي يخوّل لهم النجاح في الدراسة إلا هي. رُسوبها عاماً في المستوى الابتدائي، وعامين مُتتاليين في السنة الأخيرة مِن المستوى الإعدادي زاد في تَرسيخ هذِه الفكرة لديها، وهي _على الأرجح_ لَم تكُن بحاجة إلا كلِّ هذه السنواتِ من الرسوب لتتيقّنَ أنها الأكثر "غباء" بين أقرانها، فقد تفضّل عددٌ كبير مِن المُدرّسين الذين تتلمذَتْ على أيديهم، في إقناعِها بذلك بوسائل مُختلفة،
بقلم الحسين امزريني حنا نونوت اسم واقعي لم استعمله كاسم مستعار وحكايتها حكاية واقعية لم اخذها من الوهم ولا من الخيال حنا نونوت كانت تعشق الطبخ كثيرا لكن ليس الطبخ المعاصر بل كانت شغوفة بالطبخ الاصيل حكاية حنا نونوت مع الطبخ حكاية معروفة وسط عائلتنا حيث كانت تعشق الطهي على المجمار لكن لذكائها المنقطع النظير كانت كلما انتهت من مهمتها إلا وتذهب مسرعة الى انائها الذي تستعمله للوضوء وتبدأ بالرش على المجمار مخافة منها ألا تنتشر السنة النيران في ارجاء المنزل ويقع اي مكروه الذي لم يكن في الحسبان
محمد بوتخريط . هولندا. حاولت بقدر الامكان ان أضع بين الحروف ما أردت التحدث عنه.. يوما بعد يوم تتكشف الخيوط ... احترق "السوبير مارشي" وماذا بعد وما الذي حدث ؟ امتدت ناره إلى كافة الجهات ، وتحوّل الخبر إلى قضية رأي عام شعبي. تداولت العديد من المواقع الإلكترونية والصفحات الإجتماعية الموضوع . وملأت صوره العديد من الجرائد الورقية والمواقع الإلكترونية وصفحات الفايسبوك .. إغماءات ومحاولات انتحار خلال الاحتجاجات .. تجمهرات وصراخات وعويل وبكاء من أهالى الضحايا .. ينادون بل يصرخون صراخات تكاد الصرخة