أجسام ضوئية غريبة تحلق بسماء العروي محيرة الساكنة
ناظورسيتي: متابعة
تراءت للمواطنين بضواحي جماعة العروي (اقليم الناظور)، بعد مغرب اليوم الثلاثاء 26 مارس الجاري، أجسام ضوئية غريبة ظهرت فجأة، كما لو كامن عبارة عن قطار اقمار، في سماء المدينة، ما أثار لدى هؤلاء العديد من التساؤلات والحيرة.
وعلى ما يبدو وفقا للعديد من المتخصصين فهذا المشهد الذي سيطر على سماء، كما قال الفلكي السعودي ملهم هندي عضو الاتحاد العربي لعلوم الفلك والفضاء في حديث إلى العربية.نت شاهده سابقا سكان السعودية ومصر والأردن شاهدوا خلال الأيام الماضية.
تراءت للمواطنين بضواحي جماعة العروي (اقليم الناظور)، بعد مغرب اليوم الثلاثاء 26 مارس الجاري، أجسام ضوئية غريبة ظهرت فجأة، كما لو كامن عبارة عن قطار اقمار، في سماء المدينة، ما أثار لدى هؤلاء العديد من التساؤلات والحيرة.
وعلى ما يبدو وفقا للعديد من المتخصصين فهذا المشهد الذي سيطر على سماء، كما قال الفلكي السعودي ملهم هندي عضو الاتحاد العربي لعلوم الفلك والفضاء في حديث إلى العربية.نت شاهده سابقا سكان السعودية ومصر والأردن شاهدوا خلال الأيام الماضية.
وهو عبارة عن عدد من الأجرام المضيئة، التي ظهرت تتحرك متراصة خلف بعضها كقطار من النجوم، وسببت بعض الإرباك والتساؤل لدى الكثيرين، يقول المتخصص
وقال الأخير بأن هذه الأجسام عبارة عن أقمار صناعية لمشروع ستارلينك التابع لشركة سبيس اكس، فالمشروع الذي بدأ من العام الماضي بنشر الأقمار الصناعية الصغيرة، بغرض تغطية الأرض بخدمات النطاق والإنترنت الفضائي بأسعار زهيدة، وقد تم إطلاق ٧ دفعات منها كل دفعة تحمل 20 قمرا صناعيا، ليتم وضعهم في المدار والخطة مستمرة حتى عشر سنوات قادمة، لنشر 12 ألف قمر صناعي.
وتابع أنه عند إطلاق هذه الأقمار تكون في أول أسبوع في مدار منخفض عن الأرض، وتكون متقاربة، لذلك بعد إطلاقها يمكن رؤيتها إذا صادف مرورها بعد غروب الشمس أو قبل شروق الشمس بحدود ساعتين.
وقال الأخير بأن هذه الأجسام عبارة عن أقمار صناعية لمشروع ستارلينك التابع لشركة سبيس اكس، فالمشروع الذي بدأ من العام الماضي بنشر الأقمار الصناعية الصغيرة، بغرض تغطية الأرض بخدمات النطاق والإنترنت الفضائي بأسعار زهيدة، وقد تم إطلاق ٧ دفعات منها كل دفعة تحمل 20 قمرا صناعيا، ليتم وضعهم في المدار والخطة مستمرة حتى عشر سنوات قادمة، لنشر 12 ألف قمر صناعي.
وتابع أنه عند إطلاق هذه الأقمار تكون في أول أسبوع في مدار منخفض عن الأرض، وتكون متقاربة، لذلك بعد إطلاقها يمكن رؤيتها إذا صادف مرورها بعد غروب الشمس أو قبل شروق الشمس بحدود ساعتين.
