ناظورسيتي: حمزة حجلة
عاشت ساكنة مدينة الناظور، ليلة القدر، أجواء إيمانية خاشعة، حيث توافد الآلاف من المصلين على المساجد لأداء صلاة التراويح وإحياء هذه الليلة المباركة التي هي خير من ألف شهر.
امتلأت مساجد الناظور عن آخرها بالمصلين، الذين حرصوا على إحياء هذه الليلة المباركة بالدعاء والتضرع إلى الله تعالى.
صدحت أصوات المقرئين بتلاوة آيات القرآن الكريم، حيث ختمت العديد من المساجد القرآن الكريم كاملا، بينما تلا البعض الآخر أجزاء من القرآن الكريم.
عاشت ساكنة مدينة الناظور، ليلة القدر، أجواء إيمانية خاشعة، حيث توافد الآلاف من المصلين على المساجد لأداء صلاة التراويح وإحياء هذه الليلة المباركة التي هي خير من ألف شهر.
امتلأت مساجد الناظور عن آخرها بالمصلين، الذين حرصوا على إحياء هذه الليلة المباركة بالدعاء والتضرع إلى الله تعالى.
صدحت أصوات المقرئين بتلاوة آيات القرآن الكريم، حيث ختمت العديد من المساجد القرآن الكريم كاملا، بينما تلا البعض الآخر أجزاء من القرآن الكريم.
وتفاعل المصلون مع تلاوة القرآن الكريم بمشاعر إيمانية عميقة، حيث ساد جو من الخشوع والبكاء والتضرع إلى الله تعالى.
نظمت عدد من المساجد فعاليات متنوعة، شملت أداء صلاة التراويح، وإلقاء الدروس الدينية. كما تم تخصيص أماكن للنساء والأطفال لأداء الصلاة والاستماع إلى الدروس.
وحرص العديد من المحسنين على تقديم وجبات إفطار للمصلين.
عكست أجواء ليلة القدر في مساجد الناظور عمق الإيمان والروحانيات لدى سكان المدينة، وحرصهم على اغتنام هذه الليلة المباركة للتقرب إلى الله تعالى والدعاء له بالخير والرحمة والمغفرة.
نظمت عدد من المساجد فعاليات متنوعة، شملت أداء صلاة التراويح، وإلقاء الدروس الدينية. كما تم تخصيص أماكن للنساء والأطفال لأداء الصلاة والاستماع إلى الدروس.
وحرص العديد من المحسنين على تقديم وجبات إفطار للمصلين.
عكست أجواء ليلة القدر في مساجد الناظور عمق الإيمان والروحانيات لدى سكان المدينة، وحرصهم على اغتنام هذه الليلة المباركة للتقرب إلى الله تعالى والدعاء له بالخير والرحمة والمغفرة.