أحمجيق يكشف أمام القاضي طريقة اعتقاله وكيف اقتحم العشرات من عناصر الأمن بيت جده
ناظورسيتي - متابعة
واصل نبيل أحمجيق أحد أبرز قيادات “حراك الريف”، المعتقلين، اليوم الجمعة، مايشبه المرافعة أمام المحكمة، للجلسة الثانية على التوالي بالرغم من محاولة القاضي علي الطرشي توجيهه لأكثر من مرة ليدخل في صلب الوقائع التي تواجهه بها المحكمة، حيث اعتبر أحمجيق أن المحاكمة التي يحاكم فيها مع رفاقه من معتقلي “الحراك”، “غير عادلة”، قائلا:”حتى واحد مايجي يقولنا راه المحاكمة عادلة تماما، كما هي متعارف عليها دوليا، لأن المحاكمة العادلة تبتدئ من ظروف الاعتقال، والتي وقعت فيها تجاوزات مهنية وقانونية عديدة في ملفنا”.
وتابع أحمجيق المعروف ب”دينامو الحراك”، قائلا، “خرجنا سيدي الرئيس نطالب بجبر الضرر الجماعي، فقابلونا بعقاب جماعي”، معبرا عن استنكاره وهو يصرخ بقوة لما اعتبره، ” القمع”، الذي تعرضت له ساكنة الحسيمة خلال عيد الفطر الماضي”، في إشارة إلى فض التظاهرات من قبل السلطات للمظاهرات التي تمت الدعوة إلى تنظيمها تزامنا مع عيد الفطر الماضي.
واستمر أحمجيق في سرد تفاصيل لحظة اعتقاله، وكيف تم “اقتحام منزل جده من قبل عشرات العناصر الأمنية، ونقله بعدها إلى الكوميسارية بالحسيمة، مصفد اليدين إلى الخلف، وبعدها إلى مقر الفرقة الوطنية بالدار البيضاء”.
واصل نبيل أحمجيق أحد أبرز قيادات “حراك الريف”، المعتقلين، اليوم الجمعة، مايشبه المرافعة أمام المحكمة، للجلسة الثانية على التوالي بالرغم من محاولة القاضي علي الطرشي توجيهه لأكثر من مرة ليدخل في صلب الوقائع التي تواجهه بها المحكمة، حيث اعتبر أحمجيق أن المحاكمة التي يحاكم فيها مع رفاقه من معتقلي “الحراك”، “غير عادلة”، قائلا:”حتى واحد مايجي يقولنا راه المحاكمة عادلة تماما، كما هي متعارف عليها دوليا، لأن المحاكمة العادلة تبتدئ من ظروف الاعتقال، والتي وقعت فيها تجاوزات مهنية وقانونية عديدة في ملفنا”.
وتابع أحمجيق المعروف ب”دينامو الحراك”، قائلا، “خرجنا سيدي الرئيس نطالب بجبر الضرر الجماعي، فقابلونا بعقاب جماعي”، معبرا عن استنكاره وهو يصرخ بقوة لما اعتبره، ” القمع”، الذي تعرضت له ساكنة الحسيمة خلال عيد الفطر الماضي”، في إشارة إلى فض التظاهرات من قبل السلطات للمظاهرات التي تمت الدعوة إلى تنظيمها تزامنا مع عيد الفطر الماضي.
واستمر أحمجيق في سرد تفاصيل لحظة اعتقاله، وكيف تم “اقتحام منزل جده من قبل عشرات العناصر الأمنية، ونقله بعدها إلى الكوميسارية بالحسيمة، مصفد اليدين إلى الخلف، وبعدها إلى مقر الفرقة الوطنية بالدار البيضاء”.
