ناظورسيتي: متابعة
التقى عزيز أخنوش رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار ووزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، خلال زيارة له لمدينة طنجة، نهاية هذا الأسبوع، برجال الأعمال في المنطقة، بهدف استعراض آفاق التنمية والإستثمار في إقليم الحسيمة وتشجيع رجال الأعمال على إستكشاف واستغلال الإمكانيات التي تتيحها المنطقة.
وركزت الزيارة أيضا على تبادل الرؤى مع ما يقرب من ثلاثين من رجال الأعمال الذين حضروا اللقاء حول إمكانية إطلاق مشاريع بإقليم الحسيمة، واستكشاف فرص وظروف الاستثمار، واستعراض الحاجيات والوقوف على أي معيقات محتملة وطرق رفع جاذبية الإقليم.
وشدد عدد من المشاركين في اللقاء على الإمكانيات المرتبطة بالسياحة في منطقة معروفة بجمال مناظرها الطبيعية، وجاذبية ساحلها، ونشاطها السياحي في مجال الأعمال، بالإضافة للفرص المهمة التي يتيحها القطاع الصناعي والخدماتي خصوصا فيما يتعلق بصناعة النسيج والتوريد والتعاقد في مجال السيارات والأوفشورينغ والعقار الصناعي وقطاعي الفلاحة والصيد البحري.
وأشار وزراء تجمعيون، حضروا اللقاء، إلى أن المشاريع المبرمجة في المنطقة تحظى برعاية مولوية سامية من الملك محمد السادس، وبتتبع مستمر سيمكن بكل تأكيد من تسريع وثيرة إنجاز هذه المشاريع.
وشكل هذا اللقاء فرصة لاستحضار المسؤولية الإجتماعية وانخراط رجال الأعمال في مصاحبة جهود التنمية التي يعرفها الإقليم والعمل على تحقيق تنمية متوازنة وشاملة بالحسيمة.
وأبدى الفاعلون الحاضرون اهتماما بالغا بالدينامية التي يشهدها إقليم الحسيمة، مذكرين بأن الوطنية هي المساهمة في الاستقرار والازدهار الاقتصادي والاجتماعي للوطن، وهي أولويات للقطاع الخاص كما هي بالنسبة للمسؤولين العموميين.
إلى ذلك، مكن اللقاء من الوقوف على الاستعداد الكبير للفاعلين الخواص في الانخراط في مشاريع تخلق مناصب للشغل وقيمة مضافة بإقليم الحسيمة. وأشار عدد من المشاركين في اللقاء إلى أنهم سبق وأن قاموا بدراسات أولية متعلقة بنشاط اشتغالهم، حيث أبرزت المتطلبات الملموسة للمنطقة والعراقيل التي تعترضها بشكل واضح خلال هذا اللقاء.
دعم الاستثمار وتنفيذ مشاريع جديد بالمنطقة تبقى الوسيلة الأكثر استدامة ونجاعة من أجل الاستجابة للمتطلبات المستعجلة للساكنة. هذه المطالب يهمين عليها مطلب خلق فرص الشغل وتحسين ظروف عيش الساكنة.
وأكد الوزراء عن نيتهم متابعة جميع المبادرات التي سيتم الاعلان عنها بعد هذا اللقاء، وعن استعدادهم لطرحها على السلطات المحلية وأي جهة ستمكن من من توفير شروط تحقيق هذا المشاريع.
التقى عزيز أخنوش رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار ووزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، خلال زيارة له لمدينة طنجة، نهاية هذا الأسبوع، برجال الأعمال في المنطقة، بهدف استعراض آفاق التنمية والإستثمار في إقليم الحسيمة وتشجيع رجال الأعمال على إستكشاف واستغلال الإمكانيات التي تتيحها المنطقة.
وركزت الزيارة أيضا على تبادل الرؤى مع ما يقرب من ثلاثين من رجال الأعمال الذين حضروا اللقاء حول إمكانية إطلاق مشاريع بإقليم الحسيمة، واستكشاف فرص وظروف الاستثمار، واستعراض الحاجيات والوقوف على أي معيقات محتملة وطرق رفع جاذبية الإقليم.
وشدد عدد من المشاركين في اللقاء على الإمكانيات المرتبطة بالسياحة في منطقة معروفة بجمال مناظرها الطبيعية، وجاذبية ساحلها، ونشاطها السياحي في مجال الأعمال، بالإضافة للفرص المهمة التي يتيحها القطاع الصناعي والخدماتي خصوصا فيما يتعلق بصناعة النسيج والتوريد والتعاقد في مجال السيارات والأوفشورينغ والعقار الصناعي وقطاعي الفلاحة والصيد البحري.
وأشار وزراء تجمعيون، حضروا اللقاء، إلى أن المشاريع المبرمجة في المنطقة تحظى برعاية مولوية سامية من الملك محمد السادس، وبتتبع مستمر سيمكن بكل تأكيد من تسريع وثيرة إنجاز هذه المشاريع.
وشكل هذا اللقاء فرصة لاستحضار المسؤولية الإجتماعية وانخراط رجال الأعمال في مصاحبة جهود التنمية التي يعرفها الإقليم والعمل على تحقيق تنمية متوازنة وشاملة بالحسيمة.
وأبدى الفاعلون الحاضرون اهتماما بالغا بالدينامية التي يشهدها إقليم الحسيمة، مذكرين بأن الوطنية هي المساهمة في الاستقرار والازدهار الاقتصادي والاجتماعي للوطن، وهي أولويات للقطاع الخاص كما هي بالنسبة للمسؤولين العموميين.
إلى ذلك، مكن اللقاء من الوقوف على الاستعداد الكبير للفاعلين الخواص في الانخراط في مشاريع تخلق مناصب للشغل وقيمة مضافة بإقليم الحسيمة. وأشار عدد من المشاركين في اللقاء إلى أنهم سبق وأن قاموا بدراسات أولية متعلقة بنشاط اشتغالهم، حيث أبرزت المتطلبات الملموسة للمنطقة والعراقيل التي تعترضها بشكل واضح خلال هذا اللقاء.
دعم الاستثمار وتنفيذ مشاريع جديد بالمنطقة تبقى الوسيلة الأكثر استدامة ونجاعة من أجل الاستجابة للمتطلبات المستعجلة للساكنة. هذه المطالب يهمين عليها مطلب خلق فرص الشغل وتحسين ظروف عيش الساكنة.
وأكد الوزراء عن نيتهم متابعة جميع المبادرات التي سيتم الاعلان عنها بعد هذا اللقاء، وعن استعدادهم لطرحها على السلطات المحلية وأي جهة ستمكن من من توفير شروط تحقيق هذا المشاريع.