ناظورسيتي: مهدي عزاوي
يحل اليوم 13 مارس 2024، الذكرى الرابعة لإغلاق المعابر الحدودية مع مليلية والتي تم إغلاقها بذات التاريخ سنة 2020، بداعي الحد من إنتشار فيروس كورونا.
ورغم أن العالم تجاوز محنة كورونا، وعادة الحياة إلى طبيعتها، ولم يتبقى هناك حواجز للسفر، إلا أن المعابر الحدودية "بني أنصار، فرخانة، باريو تشينو" لا تزال مغلقة، وذلك بقرار سيادي.
وفي كل سنة تنتشر مجموعة من الإشاعات حول قرب فتح المعابر مع المدينة المحتلة، إلا أن هذا الأمر مستبعد جدا، حيث لا توجد بوادر لفتحها.
ورغم أن العلاقات الإسبانية المغربية تمر بأفضل المراحل منذ سنوات، إلا أن قضية فتح المعابر، لا يتم فتحها ووضعها على طاولة الحوار، رغم زيارة الرئيس الإسباني الأخيرة إلى المغرب.
ومن الواضح أن الأمور ستبقى على ما هي عليه، ولن يتغير الوضع إلا بعد توفر عدد من الشروط والتي لم تنضج بعد.
يحل اليوم 13 مارس 2024، الذكرى الرابعة لإغلاق المعابر الحدودية مع مليلية والتي تم إغلاقها بذات التاريخ سنة 2020، بداعي الحد من إنتشار فيروس كورونا.
ورغم أن العالم تجاوز محنة كورونا، وعادة الحياة إلى طبيعتها، ولم يتبقى هناك حواجز للسفر، إلا أن المعابر الحدودية "بني أنصار، فرخانة، باريو تشينو" لا تزال مغلقة، وذلك بقرار سيادي.
وفي كل سنة تنتشر مجموعة من الإشاعات حول قرب فتح المعابر مع المدينة المحتلة، إلا أن هذا الأمر مستبعد جدا، حيث لا توجد بوادر لفتحها.
ورغم أن العلاقات الإسبانية المغربية تمر بأفضل المراحل منذ سنوات، إلا أن قضية فتح المعابر، لا يتم فتحها ووضعها على طاولة الحوار، رغم زيارة الرئيس الإسباني الأخيرة إلى المغرب.
ومن الواضح أن الأمور ستبقى على ما هي عليه، ولن يتغير الوضع إلا بعد توفر عدد من الشروط والتي لم تنضج بعد.