محمد لديب
وضع اليساريون الراديكاليون والإسلاميون اختلافاتهم الإيديولوجية جانبا والتحقوا بساحة مارشال وسط مدينة الدار البيضاء، اليوم السبت، للمشاركة في وقفة احتجاجية للمطالبة بتحسين أوضاع حقوق الإنسان وإسقاط "الحكرة" في المغرب، شارك فيها أيضا ناشطون جمعويون ونقابيون وممثلو الأطر التربوية وسكان من بعض أحياء الصفيح بالدار البيضاء.
الوقفة التي دعت إليها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تخليدا لليوم العالمي لحقوق الإنسان وإحياء للذكرى الأربعينية لاستشهاد محسن فكري، شكلت فرصة بالنسبة للمشاركين فيها من أجل توجيه انتقادات لاذعة للحكومة في شخص رئيسها ووزير الداخلية.
المشاركون الذين قدر المنظمون عددهم بنحو 400 شخص، رفعوا خلال الوقفة، التي نظمت تحت شعار: "من أجل الكرامة وضد الحكرة"، شعارات تطالب بإسقاط كل أنواع التمييز والمعاملة الدونية مع المواطنين، والعمل بمبدأ التساوي في الفرص، وتوفير مناصب الشغل، وضمان الحقوق الأساسية للمواطن التي تنص عليها المواثيق الدولية في مجال حقوق الإنسان.
وضع اليساريون الراديكاليون والإسلاميون اختلافاتهم الإيديولوجية جانبا والتحقوا بساحة مارشال وسط مدينة الدار البيضاء، اليوم السبت، للمشاركة في وقفة احتجاجية للمطالبة بتحسين أوضاع حقوق الإنسان وإسقاط "الحكرة" في المغرب، شارك فيها أيضا ناشطون جمعويون ونقابيون وممثلو الأطر التربوية وسكان من بعض أحياء الصفيح بالدار البيضاء.
الوقفة التي دعت إليها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تخليدا لليوم العالمي لحقوق الإنسان وإحياء للذكرى الأربعينية لاستشهاد محسن فكري، شكلت فرصة بالنسبة للمشاركين فيها من أجل توجيه انتقادات لاذعة للحكومة في شخص رئيسها ووزير الداخلية.
المشاركون الذين قدر المنظمون عددهم بنحو 400 شخص، رفعوا خلال الوقفة، التي نظمت تحت شعار: "من أجل الكرامة وضد الحكرة"، شعارات تطالب بإسقاط كل أنواع التمييز والمعاملة الدونية مع المواطنين، والعمل بمبدأ التساوي في الفرص، وتوفير مناصب الشغل، وضمان الحقوق الأساسية للمواطن التي تنص عليها المواثيق الدولية في مجال حقوق الإنسان.