أزمة داخل المنتخب الليبي بسبب قميص المغرب
ناظورسيتي: متابعة
ساد الغضب الأوساط الرياضية الليبية بعد ظهور لاعبين من المنتخب الليبي يرتديان قميص المنتخب المغربي خلال تجمع إعدادي لمباراتي سيشل والرأس الأخضر ضمن التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026 في الولايات المتحدة.
وأثار ظهور اللاعبين بقميصين للمنتخب المغربي، أحدهما بالأحمر والآخر بالأبيض، انتقادات واسعة، خاصة أن الحدث كان جزءا من التحضيرات الرسمية لمنتخب ليبيا وليس مناسبة شخصية.
ساد الغضب الأوساط الرياضية الليبية بعد ظهور لاعبين من المنتخب الليبي يرتديان قميص المنتخب المغربي خلال تجمع إعدادي لمباراتي سيشل والرأس الأخضر ضمن التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026 في الولايات المتحدة.
وأثار ظهور اللاعبين بقميصين للمنتخب المغربي، أحدهما بالأحمر والآخر بالأبيض، انتقادات واسعة، خاصة أن الحدث كان جزءا من التحضيرات الرسمية لمنتخب ليبيا وليس مناسبة شخصية.
وطالبت الأوساط الرياضية الليبية بتوقيف اللاعبين بسبب هذا السلوك، متسائلين عما إذا كان يمكن تكرار مثل هذه الحالة في تجمعات إعدادية لمنتخبات أخرى.
وحسب المعلومات المتوفرة، فإن اللاعبين المعنيين هما صالح الطاهر سعيد وصبحي الضوي، اللذان يعتبران من بين أفضل المواهب في الدوري الليبي وفي صفوف المنتخب الوطني.
في سياق متصل، يذكر أن اللاعب زكرياء أبو خلال، الذي يحمل الجنسية الليبية إلى جانب المغربية بسبب والده الليبي، قد لعب لصالح المنتخب المغربي الأول، وسبق له أن رفع علم بلاد والده عقب إحدى مباريات أسود الأطلس.
وحسب المعلومات المتوفرة، فإن اللاعبين المعنيين هما صالح الطاهر سعيد وصبحي الضوي، اللذان يعتبران من بين أفضل المواهب في الدوري الليبي وفي صفوف المنتخب الوطني.
في سياق متصل، يذكر أن اللاعب زكرياء أبو خلال، الذي يحمل الجنسية الليبية إلى جانب المغربية بسبب والده الليبي، قد لعب لصالح المنتخب المغربي الأول، وسبق له أن رفع علم بلاد والده عقب إحدى مباريات أسود الأطلس.
