ناظورسيتي: متابعة
فاق عدد المهاجرين غير الشرعيين الوافدين إلى سواحل الأندلس حاجز 4000 شخص منذ بداية عام 2023، مما يؤكد التحدي الكبير الذي تواجهه السلطات الإسبانية والأوروبية في التعامل مع تدفق الهجرة غير الشرعية.
ووفقا للإحصاءات الرسمية الإسبانية، فإن الساحل الأندلسي استقبل أكثر من 19000 مهاجر غير شرعي خلال عام 2019، ومنذ ذلك الحين استمر تدفق المهاجرين غير الشرعيين، مما أدى إلى تجاوز عتبة 50000 في غضون أربع سنوات فقط.
تتميز الجنسيات الأكثر تمثيلاً بين المهاجرين غير الشرعيين القادمين إلى الأندلس، حيث يشكل المغاربة نسبة 60 في المائة، يليهم الجزائريون بنسبة 30 في المائة، وتتوزع النسبة المتبقية بين المهاجرين القادمين من جنوب الصحراء الكبرى والسوريين.
فاق عدد المهاجرين غير الشرعيين الوافدين إلى سواحل الأندلس حاجز 4000 شخص منذ بداية عام 2023، مما يؤكد التحدي الكبير الذي تواجهه السلطات الإسبانية والأوروبية في التعامل مع تدفق الهجرة غير الشرعية.
ووفقا للإحصاءات الرسمية الإسبانية، فإن الساحل الأندلسي استقبل أكثر من 19000 مهاجر غير شرعي خلال عام 2019، ومنذ ذلك الحين استمر تدفق المهاجرين غير الشرعيين، مما أدى إلى تجاوز عتبة 50000 في غضون أربع سنوات فقط.
تتميز الجنسيات الأكثر تمثيلاً بين المهاجرين غير الشرعيين القادمين إلى الأندلس، حيث يشكل المغاربة نسبة 60 في المائة، يليهم الجزائريون بنسبة 30 في المائة، وتتوزع النسبة المتبقية بين المهاجرين القادمين من جنوب الصحراء الكبرى والسوريين.
تشكل هذه الأرقام تحديا كبيرا للسلطات الإسبانية والأوروبية في مواجهة تدفق الهجرة غير الشرعية، وتتطلب اتخاذ إجراءات فعالة للتعامل مع هذه المشكلة وتحقيق التوازن بين حماية حقوق الإنسان وحماية الحدود.
وتعمل المنظمات الحقوقية على تسليط الضوء على هذا التحدي وتوجيه الدعوات للسلطات لتعزيز جهودها في حل هذه المشكلة العابرة للحدود.
تجدر الإشارة إلى أن ظاهرة الهجرة السرية انطلاقا من سواحل الريف المغربي قد ارتفعت بشكل كبير في الآونة الأخيرة بفعل تفاقم البطالة وتدهور الوضع الاجتماعي للأسر، نتيجة كوفيد19 وإغلاق معبر مليلية المحتلة.
وتعمل المنظمات الحقوقية على تسليط الضوء على هذا التحدي وتوجيه الدعوات للسلطات لتعزيز جهودها في حل هذه المشكلة العابرة للحدود.
تجدر الإشارة إلى أن ظاهرة الهجرة السرية انطلاقا من سواحل الريف المغربي قد ارتفعت بشكل كبير في الآونة الأخيرة بفعل تفاقم البطالة وتدهور الوضع الاجتماعي للأسر، نتيجة كوفيد19 وإغلاق معبر مليلية المحتلة.