ناظورسيتي:
عقدت التنسيقية الجهوية لأساتذة سد الخصاص بالجهة الشرقية اجتماعا استعجاليا، يوم أمس الأربعاء 12 شتنبر 2012 بوجدة، وقد حضر الاجتماع الموسع أساتذة ممثلين عن ست نيابات إقليمية تابعة للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بالجهة الشرقية، لمناقشة أهم المستجدات بخصوص ملف أساتذة سد الخصاص مع بداية الموسم الدراسي الجديد 2012/2013.
ومن بين النقاط العريضة التي تمت مناقشتها هي: المطالبة بالاحتفاظ بالمنصب في التدريس للسنة الدراسية الحالية في إطار المطالبة بالتسوية الإدارية والقانونية لوضعية كل أساتذة سد الخصاص على المستوى الوطني. فيما تطرق المجتمعون إلى المطالبة بتعجيل صرف التعويضات المالية بعد تأخير دام لما يزيد عن سنة كاملة. وتم تسطير برنامج نضالي يضم مختلف الأشكال الاحتجاجية السلمية قصد رد الاعتبار لأستاذ سد الخصاص.
وعلى هامش الاجتماع تم عقد لقاء تواصلي مع السيد مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بالجهة الشرقية بخصوص مستجدات الملف المطلبي للأساتذة، وفي السياق نفسه، عبر أعضاء المكتب التنفيذي للتنسيقية الجهوية عن استياءهم لما تنهجه وزارة التربية الوطنية من إهمال وظلم في حق أساتذة سد الخصاص الذين ساهموا في إنقاذ أزيد من أربعين ألف تلميذ و تلميذة من الضياع جراء الهدر المدرسي الذي كان يهددهم بسبب نقص الموارد البشرية من أطر هيئة التدريس.
عقدت التنسيقية الجهوية لأساتذة سد الخصاص بالجهة الشرقية اجتماعا استعجاليا، يوم أمس الأربعاء 12 شتنبر 2012 بوجدة، وقد حضر الاجتماع الموسع أساتذة ممثلين عن ست نيابات إقليمية تابعة للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بالجهة الشرقية، لمناقشة أهم المستجدات بخصوص ملف أساتذة سد الخصاص مع بداية الموسم الدراسي الجديد 2012/2013.
ومن بين النقاط العريضة التي تمت مناقشتها هي: المطالبة بالاحتفاظ بالمنصب في التدريس للسنة الدراسية الحالية في إطار المطالبة بالتسوية الإدارية والقانونية لوضعية كل أساتذة سد الخصاص على المستوى الوطني. فيما تطرق المجتمعون إلى المطالبة بتعجيل صرف التعويضات المالية بعد تأخير دام لما يزيد عن سنة كاملة. وتم تسطير برنامج نضالي يضم مختلف الأشكال الاحتجاجية السلمية قصد رد الاعتبار لأستاذ سد الخصاص.
وعلى هامش الاجتماع تم عقد لقاء تواصلي مع السيد مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بالجهة الشرقية بخصوص مستجدات الملف المطلبي للأساتذة، وفي السياق نفسه، عبر أعضاء المكتب التنفيذي للتنسيقية الجهوية عن استياءهم لما تنهجه وزارة التربية الوطنية من إهمال وظلم في حق أساتذة سد الخصاص الذين ساهموا في إنقاذ أزيد من أربعين ألف تلميذ و تلميذة من الضياع جراء الهدر المدرسي الذي كان يهددهم بسبب نقص الموارد البشرية من أطر هيئة التدريس.