تقرير إخباري :
لبى التكتل الوطني لأساتذة سد الخصاص، اليوم الأربعاء 06 فبراير الجاري، نداء الإضراب الوطني الذي دعا إليه الإتحاد النقابي للموظفين و الجامعة الوطنية للتعليم الجناح الديموقراطي حيث شارك في مسيرة جماهيرية حاشدة بالرباط انطلقت من ساحة باب الحد في اتجاه مقر البرلمان.
و قد رفع الأساتذة المحتجون الذين حجوا من مختلف المدن المغربية شعارات تندد بسياسة الإقصاء و التهميش التي تنهجها وزارة التربية الوطنية في حقهم و أخرى تطالب بالإستجابة لمطالبهم و على رأسها تسوية وضعيتهم المهنية.
هذا وقد عبرت مختلف الإطارات النقابية و الحقوقية المشاركة في المسيرة عن تضامنها المبدئي و اللامشروط مع فئة أساتذة سد الخصاص الذين يعتبرون من ضحايا السياسات الفاشلة لوزارة التربية الوطنية في شأن إصلاح المنظومة التعليمية بالمغرب.
و في هذا السياق، أكد منسق التكتل الوطني لأساتذة سد الخصاص أن المشاركة في مسيرة اليوم بالرباط يقتضيها الواقع المزري الذي تعيشه هذه الفئة من الأساتذة، الذين قدموا خدمات جليلة من أجل انقاذ المنظومة التعليمية من الخصاص المهول في الموارد البشرية، جراء الإقصاء و التشريد الممنهج في حقهم وعائلاتهم الضعيفة.
لبى التكتل الوطني لأساتذة سد الخصاص، اليوم الأربعاء 06 فبراير الجاري، نداء الإضراب الوطني الذي دعا إليه الإتحاد النقابي للموظفين و الجامعة الوطنية للتعليم الجناح الديموقراطي حيث شارك في مسيرة جماهيرية حاشدة بالرباط انطلقت من ساحة باب الحد في اتجاه مقر البرلمان.
و قد رفع الأساتذة المحتجون الذين حجوا من مختلف المدن المغربية شعارات تندد بسياسة الإقصاء و التهميش التي تنهجها وزارة التربية الوطنية في حقهم و أخرى تطالب بالإستجابة لمطالبهم و على رأسها تسوية وضعيتهم المهنية.
هذا وقد عبرت مختلف الإطارات النقابية و الحقوقية المشاركة في المسيرة عن تضامنها المبدئي و اللامشروط مع فئة أساتذة سد الخصاص الذين يعتبرون من ضحايا السياسات الفاشلة لوزارة التربية الوطنية في شأن إصلاح المنظومة التعليمية بالمغرب.
و في هذا السياق، أكد منسق التكتل الوطني لأساتذة سد الخصاص أن المشاركة في مسيرة اليوم بالرباط يقتضيها الواقع المزري الذي تعيشه هذه الفئة من الأساتذة، الذين قدموا خدمات جليلة من أجل انقاذ المنظومة التعليمية من الخصاص المهول في الموارد البشرية، جراء الإقصاء و التشريد الممنهج في حقهم وعائلاتهم الضعيفة.