ناظورسيتي: متابعة
وجهت صفحات على موقع "فايسبوك" جملة من النصائح للموطنين من أجل تفادي تكرار سيناريو السنة الفارطة بعد تعفن لحم أكباش عيد الأضحى لمئات العائلات في المغرب.
وكشف متتبعون لاجراءات وزارة الفلاحة ومكتب السلامة الصحية، ان هذه الاخيرة وضعت أقراطا بلاستيكية "طنكة" على أذن الأضحية تحمل 7 أرقام وكتب عليها "عيد الأضحى"، وتتعرف من خلالها السلطات على مصدر الخروف والجهة التي قدم منها والكساب صاحب الضيعة.
ودعا نفس المهتمون الأسر إلى الاحتفاظ بخاتم ترقيم الأضحية بعد إتمام عملية الذبح وإلى حين التأكد من سلامة الأضحية وخلوها من أي تعفن أو تعليفها بمواد ممنوعة، اذ تمكنهم "الطنكة" من تسجيل شكاية لدى الجهات المختصة لتوقيع الجزاء على المخالفين.
وتسهر وزارة الفلاحة وبشراكة مع المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، على عملية ترقيم الأضاحي، و قامت بتوزيع ’’دفتر التتبع‘‘ على باعة الأغنام، لتمكين المواطنين من التبليغ عن حالات الغش بطريقة سهلة، إذ يعد هذا الدفتر بمثابة ضمانة للزبناء وصاحب الضيعة على حد سواء.
من جهة ثانية، كشفت تقارير اعلامية أن بعض الكسابة لم تصل إليهم لجان المراقبة، وقاموا بالحصول على "الأقراط" بطرق مجهولة حيث يتم وضعها على اذان الأضاحي دون تسجيلها لدى الجهات المختصة.
وجهت صفحات على موقع "فايسبوك" جملة من النصائح للموطنين من أجل تفادي تكرار سيناريو السنة الفارطة بعد تعفن لحم أكباش عيد الأضحى لمئات العائلات في المغرب.
وكشف متتبعون لاجراءات وزارة الفلاحة ومكتب السلامة الصحية، ان هذه الاخيرة وضعت أقراطا بلاستيكية "طنكة" على أذن الأضحية تحمل 7 أرقام وكتب عليها "عيد الأضحى"، وتتعرف من خلالها السلطات على مصدر الخروف والجهة التي قدم منها والكساب صاحب الضيعة.
ودعا نفس المهتمون الأسر إلى الاحتفاظ بخاتم ترقيم الأضحية بعد إتمام عملية الذبح وإلى حين التأكد من سلامة الأضحية وخلوها من أي تعفن أو تعليفها بمواد ممنوعة، اذ تمكنهم "الطنكة" من تسجيل شكاية لدى الجهات المختصة لتوقيع الجزاء على المخالفين.
وتسهر وزارة الفلاحة وبشراكة مع المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، على عملية ترقيم الأضاحي، و قامت بتوزيع ’’دفتر التتبع‘‘ على باعة الأغنام، لتمكين المواطنين من التبليغ عن حالات الغش بطريقة سهلة، إذ يعد هذا الدفتر بمثابة ضمانة للزبناء وصاحب الضيعة على حد سواء.
من جهة ثانية، كشفت تقارير اعلامية أن بعض الكسابة لم تصل إليهم لجان المراقبة، وقاموا بالحصول على "الأقراط" بطرق مجهولة حيث يتم وضعها على اذان الأضاحي دون تسجيلها لدى الجهات المختصة.