متابعة
نقلت صور تداولها نشطاء، على مواقع التواصل الاجتماعي، مشاهد قوية من فصول المواجهة بين الأمن والمحتجين، بشوارع الحسيمة.
وكشفت الصور التي تم تداولها على نطاق واسع، استعمال الأمن القنابل المسيلة للدموع، وسط أحياء المدينة، هذا في الوقت الذي شدد فيه وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، أمام قبة البرلمان، منتصف الأسبوع، على أنه “ليس هناك أي تجاوزات في تفريق الاحتجاجات”.
وعلى الرغم من رفع الأجهزة الأمنية من وتيرة حملة الاعتقالات، التي طالت شباب حراك الريف، احتشد ليلة السبت /الأحد، الألاف من النشطاء في حي “سيدي عابد”، الشعبي بالحسيمة، كرد قوي، يفيد ان شباب الحراك “لا ينوون الرجوع للبيوت مهما طالهم من اعتقالات”.
ونقل شباب الحراك بالحسيمة، وقفتهم الاحتجاجية إلى الجانب الأمين من الحي، وبالضبط في منطقة باريو سيدي عابد، قرب خولة، المطلة على ميناء الحسيمة، حيث يسكن ناصر الزفزافي.
نقلت صور تداولها نشطاء، على مواقع التواصل الاجتماعي، مشاهد قوية من فصول المواجهة بين الأمن والمحتجين، بشوارع الحسيمة.
وكشفت الصور التي تم تداولها على نطاق واسع، استعمال الأمن القنابل المسيلة للدموع، وسط أحياء المدينة، هذا في الوقت الذي شدد فيه وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، أمام قبة البرلمان، منتصف الأسبوع، على أنه “ليس هناك أي تجاوزات في تفريق الاحتجاجات”.
وعلى الرغم من رفع الأجهزة الأمنية من وتيرة حملة الاعتقالات، التي طالت شباب حراك الريف، احتشد ليلة السبت /الأحد، الألاف من النشطاء في حي “سيدي عابد”، الشعبي بالحسيمة، كرد قوي، يفيد ان شباب الحراك “لا ينوون الرجوع للبيوت مهما طالهم من اعتقالات”.
ونقل شباب الحراك بالحسيمة، وقفتهم الاحتجاجية إلى الجانب الأمين من الحي، وبالضبط في منطقة باريو سيدي عابد، قرب خولة، المطلة على ميناء الحسيمة، حيث يسكن ناصر الزفزافي.