مصطفى تلاندين : ناظورستي
كعادتها لإدخال الفرحة والسرور على قلوب الأسر المحتاجة والأرامل واليتامى بمناسبة عيد الأضحى المبارك، قامت "مؤسسة عطاء الخيرية" بمجهودات جبارة قبل العيد لجمـع الأضاحي وتوزيعها على الأسر غير القادرة على اقتناء كبش العيد، وهي النسخة الثانية من النشاط الذي أطلق عليه القائمون على الجمعية "أضحية عطاء".
وقد تم هذه السنة توزيع أكثر من 150 أضحية، موزعة بين مدن: الدار البيضاء، الرباط، سلا، فاس، تمارة، برشيد، وأغادير، منها أكثر من 100 أسرة بها أرملة وأيتام.
و"كان مـن بين هذه الأسر أسرة بها خمس أيتام، كانت هذه السنة هي السنة الرابعة التي يحتفلون فيها بالعيد دون أضحية لولا فضل الله ثم مجهودات شباب المؤسسة في البحث عن المستحقين" حسب ما جاء في تصريح عضو مجلس إدارة المؤسسة.
وعن هدف المبادرة قال ذات المسؤول "هو إدخال السرور على الأيتام والأرامل والأسر المحتاجة، والعمل بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي قال فيه: "الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله"، وأحسبه قال (أبو هريرة) "وكالقائم الذي لا يفتر، وكالصائم الذي لا يفطر" (الحديث أخرجه الإمام البخاري).
كعادتها لإدخال الفرحة والسرور على قلوب الأسر المحتاجة والأرامل واليتامى بمناسبة عيد الأضحى المبارك، قامت "مؤسسة عطاء الخيرية" بمجهودات جبارة قبل العيد لجمـع الأضاحي وتوزيعها على الأسر غير القادرة على اقتناء كبش العيد، وهي النسخة الثانية من النشاط الذي أطلق عليه القائمون على الجمعية "أضحية عطاء".
وقد تم هذه السنة توزيع أكثر من 150 أضحية، موزعة بين مدن: الدار البيضاء، الرباط، سلا، فاس، تمارة، برشيد، وأغادير، منها أكثر من 100 أسرة بها أرملة وأيتام.
و"كان مـن بين هذه الأسر أسرة بها خمس أيتام، كانت هذه السنة هي السنة الرابعة التي يحتفلون فيها بالعيد دون أضحية لولا فضل الله ثم مجهودات شباب المؤسسة في البحث عن المستحقين" حسب ما جاء في تصريح عضو مجلس إدارة المؤسسة.
وعن هدف المبادرة قال ذات المسؤول "هو إدخال السرور على الأيتام والأرامل والأسر المحتاجة، والعمل بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي قال فيه: "الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله"، وأحسبه قال (أبو هريرة) "وكالقائم الذي لا يفتر، وكالصائم الذي لا يفطر" (الحديث أخرجه الإمام البخاري).