ناظورسيتي: متابعة
كشف بحث رسمي صادر اليوم الاثنين 17 يوليوز الجاري، عن المندوبية السامية للتخطيط بالمغرب، أن أكثر من 44 بالمائة من الأسر في البلاد اضطرت للاستدانة من أجل الاستجابة للإنفاق خلال الربع الثاني من سنة 2023.
وأوضح البحث أن 53.4 بالمائة من الأسر تعتبر أن دخلها يغطي إنفاقها في حين صرح 44 بالمائة من الأسر، أنهم يلجأون إلى الديون من أجل الاستجابة للإنفاق، في حين لا يتجاوز معدل الأسر التي تمكنت من الادخار 2.6 بالمئة.
وتأتي هذه النتائج في ظل ارتفاع أسعار السلع في المغرب، والذي يرجع إلى عدة عوامل منها الحرب في أوكرانيا وارتفاع أسعار الطاقة.
كشف بحث رسمي صادر اليوم الاثنين 17 يوليوز الجاري، عن المندوبية السامية للتخطيط بالمغرب، أن أكثر من 44 بالمائة من الأسر في البلاد اضطرت للاستدانة من أجل الاستجابة للإنفاق خلال الربع الثاني من سنة 2023.
وأوضح البحث أن 53.4 بالمائة من الأسر تعتبر أن دخلها يغطي إنفاقها في حين صرح 44 بالمائة من الأسر، أنهم يلجأون إلى الديون من أجل الاستجابة للإنفاق، في حين لا يتجاوز معدل الأسر التي تمكنت من الادخار 2.6 بالمئة.
وتأتي هذه النتائج في ظل ارتفاع أسعار السلع في المغرب، والذي يرجع إلى عدة عوامل منها الحرب في أوكرانيا وارتفاع أسعار الطاقة.
واعتبر البحث أن "87.3 بالمائة من الأسر المغربية صرحت بتدهور مستوى معيشتها خلال 12 شهرا السابقة، بينما وجد نحو 78.8 بالمائة من الأسر في الربع الأول 2022، أن الوقت غير مناسب لاقتناء السلع".
ويشير البحث إلى أن الأسر المغربية تعاني من ارتفاع أسعار السلع بشكل كبير، مما يؤثر على قدرتها على الادخار والاستغناء عن بعض السلع الضرورية.
ويدعو البحث إلى ضرورة اتخاذ إجراءات من أجل الحد من ارتفاع أسعار السلع، ومساعدة الأسر المغربية على مواجهة هذه الأزمة.
ويشير البحث إلى أن الأسر المغربية تعاني من ارتفاع أسعار السلع بشكل كبير، مما يؤثر على قدرتها على الادخار والاستغناء عن بعض السلع الضرورية.
ويدعو البحث إلى ضرورة اتخاذ إجراءات من أجل الحد من ارتفاع أسعار السلع، ومساعدة الأسر المغربية على مواجهة هذه الأزمة.