متابعة
بعد ما يناهز ثلاثة شهور من الإغلاق، شرعت بعض دول الاتحاد الأوربي في فتح حدودها الداخلية والخارجية تدريجيا، في مؤشر على عودة الحياة إلى طبيعتها جزئيا. وقد تكبّد اقتصاد معظم هذه الدول خسائر كبيرة، لا سيما التي تعتمد منها على عائدات السياحة.
وكانت ألمانيا واحدة من هذه الدول، إذ أعلن وزير خارجيتها (هايكو ماس) اليوم رفع حظر السفر منها وإليها في وجّه مواطني 31 دولة، والذين لن يُشترَط عليهم الخضوع لفترة الحجر الصحي بعد دخولهم البلاد.
وصرّح ماس بأنه سيسمح، انطلاقا من منتصف يونيو الحالي، لمواطني 31 دولة بولوج الأراضي الألمانية وأيضا بتنقل المواطنين الألمان إليها. ويتعلق الأمر، بحسب المتحدث ذاته، بدول الاتحاد الأوربي، إضافة إلى إنجلترا وسويسرا والنرويج وإيسلندا وليشنشتاين، مشددا على أنّ رفع حظر السفر من دول أخرى وإليها سيبقى مشروطا بالوضعية الوبائية فيها الدول وبالتدابير المرافقة له. وستتم في مرحلة ثانية دراسة إمكان رفع الحظر عن البلدان التي تسجل فيها إصابات لا تزيد عن 50 حالة بين كلّ 100 ألف نسمة أسبوعيا.
بعد ما يناهز ثلاثة شهور من الإغلاق، شرعت بعض دول الاتحاد الأوربي في فتح حدودها الداخلية والخارجية تدريجيا، في مؤشر على عودة الحياة إلى طبيعتها جزئيا. وقد تكبّد اقتصاد معظم هذه الدول خسائر كبيرة، لا سيما التي تعتمد منها على عائدات السياحة.
وكانت ألمانيا واحدة من هذه الدول، إذ أعلن وزير خارجيتها (هايكو ماس) اليوم رفع حظر السفر منها وإليها في وجّه مواطني 31 دولة، والذين لن يُشترَط عليهم الخضوع لفترة الحجر الصحي بعد دخولهم البلاد.
وصرّح ماس بأنه سيسمح، انطلاقا من منتصف يونيو الحالي، لمواطني 31 دولة بولوج الأراضي الألمانية وأيضا بتنقل المواطنين الألمان إليها. ويتعلق الأمر، بحسب المتحدث ذاته، بدول الاتحاد الأوربي، إضافة إلى إنجلترا وسويسرا والنرويج وإيسلندا وليشنشتاين، مشددا على أنّ رفع حظر السفر من دول أخرى وإليها سيبقى مشروطا بالوضعية الوبائية فيها الدول وبالتدابير المرافقة له. وستتم في مرحلة ثانية دراسة إمكان رفع الحظر عن البلدان التي تسجل فيها إصابات لا تزيد عن 50 حالة بين كلّ 100 ألف نسمة أسبوعيا.