ناظورسيتي - د. ب.أ
أعلنت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، الإثنين، أن الحكومة قررت استقبال قسم من طالبي اللجوء من الأطفال وخاصة المحتاجين منهم للحماية في مخيمات اللاجئين باليونان.
وأوضحت الوكالة، أن قادة الأحزاب التي تشكل الحكومة برئاسة المستشارة أنغيلا ميركل، اتخذوا في اجتماعٍ، قرار استقبال قسم من طالبي اللجوء من الأطفال.
وأضافت أن قادة الأحزاب أعربوا عن رغبتهم في تشكيل “تحالف من المتطوعين” ضمن الاتحاد الأوروبي لاستقبال الباحثين عن اللجوء من اليونان.
وأفادت بأن الحكومة الألمانية ترغب في مساعدة اليونان عبر استقبال ما بين 1000 و1500 طفلا انقطعت بهم السبل في مختلف الجزر اليونانية.
وذكرت أنه يمكن اختيار الأطفال من الفئة العمرية ما دون الـ 14 عاما، والأطفال المرضى المحتاجين لعلاج فوري.
وفي تصريح لإذاعة “دويتشلاند فونك” أعربت رئيسة الحرب المسيحي الديموقراطي، أنغريت كرامب كارينباور، عن ثقتها بأن دولا أخرى بالاتحاد الأوروبي، سيحذون حذو ألمانيا في استقبال طالبي اللجوء من الأطفال في اليونان، ضمن “تحالف المتطوعين”.
وفي السنوات الأخيرة وتحديدا بعد انطلاق موجات انتفاضات في العديد من البلدان العربية في 2011، ازدادت حركة طالبي اللجوء إلى أوروبا برا وبحرا عبر تركيا إلى أوروبا، أو عبر البحر المتوسط، وبلغت ذروة حركة اللجوء عام 2015، حيث وصل مئات الآلاف من الباحثين عن لجوء إلى مختلف الدول الأوروبية.
أعلنت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، الإثنين، أن الحكومة قررت استقبال قسم من طالبي اللجوء من الأطفال وخاصة المحتاجين منهم للحماية في مخيمات اللاجئين باليونان.
وأوضحت الوكالة، أن قادة الأحزاب التي تشكل الحكومة برئاسة المستشارة أنغيلا ميركل، اتخذوا في اجتماعٍ، قرار استقبال قسم من طالبي اللجوء من الأطفال.
وأضافت أن قادة الأحزاب أعربوا عن رغبتهم في تشكيل “تحالف من المتطوعين” ضمن الاتحاد الأوروبي لاستقبال الباحثين عن اللجوء من اليونان.
وأفادت بأن الحكومة الألمانية ترغب في مساعدة اليونان عبر استقبال ما بين 1000 و1500 طفلا انقطعت بهم السبل في مختلف الجزر اليونانية.
وذكرت أنه يمكن اختيار الأطفال من الفئة العمرية ما دون الـ 14 عاما، والأطفال المرضى المحتاجين لعلاج فوري.
وفي تصريح لإذاعة “دويتشلاند فونك” أعربت رئيسة الحرب المسيحي الديموقراطي، أنغريت كرامب كارينباور، عن ثقتها بأن دولا أخرى بالاتحاد الأوروبي، سيحذون حذو ألمانيا في استقبال طالبي اللجوء من الأطفال في اليونان، ضمن “تحالف المتطوعين”.
وفي السنوات الأخيرة وتحديدا بعد انطلاق موجات انتفاضات في العديد من البلدان العربية في 2011، ازدادت حركة طالبي اللجوء إلى أوروبا برا وبحرا عبر تركيا إلى أوروبا، أو عبر البحر المتوسط، وبلغت ذروة حركة اللجوء عام 2015، حيث وصل مئات الآلاف من الباحثين عن لجوء إلى مختلف الدول الأوروبية.