ناظورسيتي: وكالات
وافق أعضاء الاتحاد الأوروبي على فتح الحدود الخارجية للدول الأعضاء اعتباراً من الأول من يوليوز بالنسبة لبعض الدول وعلى أساس مجموعة من المعايير والشروط.
واتفق سفراء الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، ليلة الجمعة- السبت، على إعادة فتح الحدود الخارجية لأربع عشرة دولة بدءاً من الأربعاء القادم الموافق الأول من يوليو، من بينها المغرب.
ولم يتفاعل المغرب بعد مع المقترح، في ظل عدم انجاز الحكومة لاي كناش تحملات تحدد من خلاله طرق فتح الحدود الجوية والبحرية مع بلدان العالم.
وافق أعضاء الاتحاد الأوروبي على فتح الحدود الخارجية للدول الأعضاء اعتباراً من الأول من يوليوز بالنسبة لبعض الدول وعلى أساس مجموعة من المعايير والشروط.
واتفق سفراء الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، ليلة الجمعة- السبت، على إعادة فتح الحدود الخارجية لأربع عشرة دولة بدءاً من الأربعاء القادم الموافق الأول من يوليو، من بينها المغرب.
ولم يتفاعل المغرب بعد مع المقترح، في ظل عدم انجاز الحكومة لاي كناش تحملات تحدد من خلاله طرق فتح الحدود الجوية والبحرية مع بلدان العالم.
والدول الاخرى، التي قرر الاتحاد الاوروبي فتح اجوائه معها، هي أستراليا وكندا وكوريا الجنوبية واليابان ونيوزيلندا ورواندا وتايلاند وأوروغواي، بالإضافة إلى
(الجزائر والمغرب وتونس) ودول البلقان الثلاث (جورجيا، الجبل الأسود، صربيا).
أما بريطانيا، فنظراً لأنها ما تزال جزءًا من الاتحاد الأوروبي خلال الفترة الانتقالية قبل البريكست، فيتم التعامل معها كدولة عضو.
ويمكن مراجعة القائمة على فترات منتظمة، ولكن في أي حال من الأحوال، تم استبعاد دول كالولايات المتحدة الأمريكية أو روسيا أو إسرائيل أو تركيا أو المملكة العربية السعودية حاليًا، لاعتبار أن وضع وباء كورونا أسوأ منه في أوروبا.
أما الصين، فتشكل استثناءً؛ إذ يمكن للمسافرين الصينيين دخول أوروبا، ولكن بشرط أن تحترم بلادهم مبدأ المعاملة بالمثل عن طريق السماح للأوروبيين بالسفر إلى الصين. وليس هذا هو الحال في هذه المرحلة، ولا يتوقع أن يتم على المدى القصير.
وقد قبلت جميع الدول الأعضاء بهذه القائمة التي تعد غير ملزمة بالكامل، وما تبقى إدارة الحدود من الاختصاصات الوطنية. وبالتالي، قد لا تكون الدول الأعضاء مفتوحة أمام مواطني البلدان الأربع عشرة التي تم الاتفاق عليها، لكنها تلتزم في المقابل بعدم قبول مواطني الدول الأخرى.
(الجزائر والمغرب وتونس) ودول البلقان الثلاث (جورجيا، الجبل الأسود، صربيا).
أما بريطانيا، فنظراً لأنها ما تزال جزءًا من الاتحاد الأوروبي خلال الفترة الانتقالية قبل البريكست، فيتم التعامل معها كدولة عضو.
ويمكن مراجعة القائمة على فترات منتظمة، ولكن في أي حال من الأحوال، تم استبعاد دول كالولايات المتحدة الأمريكية أو روسيا أو إسرائيل أو تركيا أو المملكة العربية السعودية حاليًا، لاعتبار أن وضع وباء كورونا أسوأ منه في أوروبا.
أما الصين، فتشكل استثناءً؛ إذ يمكن للمسافرين الصينيين دخول أوروبا، ولكن بشرط أن تحترم بلادهم مبدأ المعاملة بالمثل عن طريق السماح للأوروبيين بالسفر إلى الصين. وليس هذا هو الحال في هذه المرحلة، ولا يتوقع أن يتم على المدى القصير.
وقد قبلت جميع الدول الأعضاء بهذه القائمة التي تعد غير ملزمة بالكامل، وما تبقى إدارة الحدود من الاختصاصات الوطنية. وبالتالي، قد لا تكون الدول الأعضاء مفتوحة أمام مواطني البلدان الأربع عشرة التي تم الاتفاق عليها، لكنها تلتزم في المقابل بعدم قبول مواطني الدول الأخرى.