أول وزير يرد على "سيدي علي" : لن ننقص من الضريبة حيت كتربحو مزيان والمقاطعة مؤامرة خارجية
ناظورسيتي
في أول رد حكومي على مطالب شركة والماس بخصوص تخفيض نسبة الضرائب على الشركة، قال لحسن الداودي، الوزير المنتدب المكلف بالشؤون العامة والحكامة، أن هناك عنكبوت يحاول ترويج إشاعات وأكاذيب خطيرة، حيث قال أن تلك الضرائب كانت منذ سنوات مرددا في أكثر من مرة أن الشركة تربح ربحا محترما، لأن منتوج "سيدي علي" كان مادة استهلاكية تطلبها شريحة الأغنياء فيما مضى، مضيفا أن القيمة الضريبية كانت موجهة لتلك الطبقة بالتحديد، والشركة المعنية اليوم بالحملة، فهي تربح 40 سنتيم على كل لتر ونصف، في إشارة من الوزير أن الضرائب مناسبة مقارنة بالأرباح.
وتابع الدوادي أن المغاربة يعيشون خرافات في الظرفية الراهنة وهم ضحية أكاذيب، حيث نفى أن تكون شركة "والماس" قد خرجت بتصريح يتعلق بانتقاد الضرائب، مكذبا مضمون ما تم تداوله تحت مسمى بلاغ منسوب للشركة ذاتها، مرجحا فرضية جهات خارجية وراء التشويش على السوق الداخلية فيما يتعلق بالمنافسة بين الشركات، حيث استحضر في ذات السياق مقارنة بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية التي عاشت في ما مضى نفس التجربة حينما تم اختراق أجهزتها السياسية وكسر ديمقراطيتها بالرغم من عظمتها كدولة قوية، حسب تصريحات ذات المتحدث.
ودعا لحسن الداودي، المغاربة لأخذ الحذر الكبير واصفا ما يجري الآن في البلد أمر خطير جدا، بحيث نفى اتهامه للمغاربة بالرغم من أن المغاربة هم المشاركون في المقاطعة على أرض الواقع علنا، إلا أن هناك عنكبوتا من مؤسسات خارجية مجهولة وراء ما يحدث حسب تعبيره.
وكانت شركة "والماس"، نفت في بيان توصلت شوف تيفي بنسخة منه ، تفاعلا مع حملة المقاطعة التي أطلقها نشطاء لمقاطعة منتجاتها، ( نفت) تهمة استغلال مياه عين سيدي علي مجانا، معتبرة أن مجموعة من الضرائب والرسوم مفروضة من الدولة على عملية استغلال هذا المنبع تتطلع الشركة اليوم لتخفيضها.
في أول رد حكومي على مطالب شركة والماس بخصوص تخفيض نسبة الضرائب على الشركة، قال لحسن الداودي، الوزير المنتدب المكلف بالشؤون العامة والحكامة، أن هناك عنكبوت يحاول ترويج إشاعات وأكاذيب خطيرة، حيث قال أن تلك الضرائب كانت منذ سنوات مرددا في أكثر من مرة أن الشركة تربح ربحا محترما، لأن منتوج "سيدي علي" كان مادة استهلاكية تطلبها شريحة الأغنياء فيما مضى، مضيفا أن القيمة الضريبية كانت موجهة لتلك الطبقة بالتحديد، والشركة المعنية اليوم بالحملة، فهي تربح 40 سنتيم على كل لتر ونصف، في إشارة من الوزير أن الضرائب مناسبة مقارنة بالأرباح.
وتابع الدوادي أن المغاربة يعيشون خرافات في الظرفية الراهنة وهم ضحية أكاذيب، حيث نفى أن تكون شركة "والماس" قد خرجت بتصريح يتعلق بانتقاد الضرائب، مكذبا مضمون ما تم تداوله تحت مسمى بلاغ منسوب للشركة ذاتها، مرجحا فرضية جهات خارجية وراء التشويش على السوق الداخلية فيما يتعلق بالمنافسة بين الشركات، حيث استحضر في ذات السياق مقارنة بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية التي عاشت في ما مضى نفس التجربة حينما تم اختراق أجهزتها السياسية وكسر ديمقراطيتها بالرغم من عظمتها كدولة قوية، حسب تصريحات ذات المتحدث.
ودعا لحسن الداودي، المغاربة لأخذ الحذر الكبير واصفا ما يجري الآن في البلد أمر خطير جدا، بحيث نفى اتهامه للمغاربة بالرغم من أن المغاربة هم المشاركون في المقاطعة على أرض الواقع علنا، إلا أن هناك عنكبوتا من مؤسسات خارجية مجهولة وراء ما يحدث حسب تعبيره.
وكانت شركة "والماس"، نفت في بيان توصلت شوف تيفي بنسخة منه ، تفاعلا مع حملة المقاطعة التي أطلقها نشطاء لمقاطعة منتجاتها، ( نفت) تهمة استغلال مياه عين سيدي علي مجانا، معتبرة أن مجموعة من الضرائب والرسوم مفروضة من الدولة على عملية استغلال هذا المنبع تتطلع الشركة اليوم لتخفيضها.
