ناظورسيتي: متابعة
غادرت حوالي الـ 23.00 من ليلة السبت 29 يوليوز الجاري، الفنانة سليمة الزياني "سيليا"، أسوار سجن عين السبع 1 "عكاشة"، الذي قضت بين جدرانه أزيد قرابة شهرين، إثر مشاركتها في الاحتجاجات التي يعرفها إقليم الحسيمة منذ مقتل بائع السمك "محسن فكري" نهاية أكتوبر المنصرم.
وخرجت "سيليا" التي استفادت من العفو الملكي بمناسبة عيد العرش، من السجن على متن سيارة سوداء رباعية الدفع، دون أن يُسمح لمستقبليها من النشطاء الذين تواجدوا أمام بوابة السجن بلقائها أو اخذر صور تذكارية معها.
واكتفت المفرج عنها، بتقديم التحايا من داخل السيارة التي كانت على متنها، والتي ستتوجه بها وفق مصادر مؤكدة إلى اقامة خاصة بالدارالبيضاء قبل ان تشد الرحال يوم غد الاحد الى مدينة الحسيمة.
إلى ذلك، لم تكشف الجهات المتتبعة لملف المعتقلين، عن أسماء السجناء الذين استفادوا من العفو الملكي، في الوقت الذي اشارت فيه مصادر أخرى أن أغلب المستفيدين من العفو يوجدون في السجن المحلي بالحسيمة.
جدير بالذكر، ان معتقلين آخرين على ذمة ملف "حراك الحسيمة" سيفرج عنهم من السجن في الساعات القليلة القادمة، بعدما أصدر الملك محمد السادس أوامره لوقف اعتقالهم في إطار ممارسته لحق العفو بمناسبة الذكرى 18 لتربعه على عرش أسلافه.
غادرت حوالي الـ 23.00 من ليلة السبت 29 يوليوز الجاري، الفنانة سليمة الزياني "سيليا"، أسوار سجن عين السبع 1 "عكاشة"، الذي قضت بين جدرانه أزيد قرابة شهرين، إثر مشاركتها في الاحتجاجات التي يعرفها إقليم الحسيمة منذ مقتل بائع السمك "محسن فكري" نهاية أكتوبر المنصرم.
وخرجت "سيليا" التي استفادت من العفو الملكي بمناسبة عيد العرش، من السجن على متن سيارة سوداء رباعية الدفع، دون أن يُسمح لمستقبليها من النشطاء الذين تواجدوا أمام بوابة السجن بلقائها أو اخذر صور تذكارية معها.
واكتفت المفرج عنها، بتقديم التحايا من داخل السيارة التي كانت على متنها، والتي ستتوجه بها وفق مصادر مؤكدة إلى اقامة خاصة بالدارالبيضاء قبل ان تشد الرحال يوم غد الاحد الى مدينة الحسيمة.
إلى ذلك، لم تكشف الجهات المتتبعة لملف المعتقلين، عن أسماء السجناء الذين استفادوا من العفو الملكي، في الوقت الذي اشارت فيه مصادر أخرى أن أغلب المستفيدين من العفو يوجدون في السجن المحلي بالحسيمة.
جدير بالذكر، ان معتقلين آخرين على ذمة ملف "حراك الحسيمة" سيفرج عنهم من السجن في الساعات القليلة القادمة، بعدما أصدر الملك محمد السادس أوامره لوقف اعتقالهم في إطار ممارسته لحق العفو بمناسبة الذكرى 18 لتربعه على عرش أسلافه.