مكتب ناظورسيتي /توفيق بوعيشي
مع ارتفاع درجات الحرارة بدأت الحياة تدب في الشواطئ البحرية المتواجدة على طول الشريط الساحلي تدريجيا قبل التوافد الكبير للمصطافين الذي تشهده هذه الشواطئ خلال موسم الاصطياف الذي يصادف عودة الجالية المقيمة بالخارج إلى أرض الوطن..
النموذج من شاطئ سيدي احساين التابع لجماعة تزغين القروية الذي توافد عليه العشرات من المصطافين قادمين من مختلف المناطق المجاورة وخاصة إقليمي الدريوش والناظور من أجل الاستجمام والاستمتاع بزرقة مياهه الصافية ورماله الذهبية هروبا من أشعة الشمس اللافحة..
وقد عزى مواطنون هذا الإقبال المبكر إلى ارتفاع درجة الحرارة المسجلة خلال الأيام الأخيرة الشئ الذي حفز العديد من الشباب والأطفال على التوجه إلى شواطئ البحر من أجل الاستمتاع بزرقة المياه والترويح عن النفس قبل حلول شهر رمضان الابرك..
زيارة قادت طاقم ناظورسيتي إلى هذا الشاطئ الجميل وقفنا على الإقبال الكبير للعائلات والشباب وخاصة الأطفال الذين عبروا لنا عن فرحتهم بتواجدهم بهذا الشاطئ القريب من بلدتهم للاستمتاع بزرقة البحر وممارسة هوياتهم الرياضية المفضلة..
لكنه رغم كل هذه المميزات الطبيعية التي يمتاز بها هذا الشاطئ إلا أنها لم تستغل بالشكل الجيد من قبل المسئولين بحيث مازال الشاطئ يفتقد إلى بعض الخدمات و المرافق العمومية كالمساحات الخاصة بالأطفال، والمراحيض العمومية والكهرباء والماء الصالح للشرب..
مع ارتفاع درجات الحرارة بدأت الحياة تدب في الشواطئ البحرية المتواجدة على طول الشريط الساحلي تدريجيا قبل التوافد الكبير للمصطافين الذي تشهده هذه الشواطئ خلال موسم الاصطياف الذي يصادف عودة الجالية المقيمة بالخارج إلى أرض الوطن..
النموذج من شاطئ سيدي احساين التابع لجماعة تزغين القروية الذي توافد عليه العشرات من المصطافين قادمين من مختلف المناطق المجاورة وخاصة إقليمي الدريوش والناظور من أجل الاستجمام والاستمتاع بزرقة مياهه الصافية ورماله الذهبية هروبا من أشعة الشمس اللافحة..
وقد عزى مواطنون هذا الإقبال المبكر إلى ارتفاع درجة الحرارة المسجلة خلال الأيام الأخيرة الشئ الذي حفز العديد من الشباب والأطفال على التوجه إلى شواطئ البحر من أجل الاستمتاع بزرقة المياه والترويح عن النفس قبل حلول شهر رمضان الابرك..
زيارة قادت طاقم ناظورسيتي إلى هذا الشاطئ الجميل وقفنا على الإقبال الكبير للعائلات والشباب وخاصة الأطفال الذين عبروا لنا عن فرحتهم بتواجدهم بهذا الشاطئ القريب من بلدتهم للاستمتاع بزرقة البحر وممارسة هوياتهم الرياضية المفضلة..
لكنه رغم كل هذه المميزات الطبيعية التي يمتاز بها هذا الشاطئ إلا أنها لم تستغل بالشكل الجيد من قبل المسئولين بحيث مازال الشاطئ يفتقد إلى بعض الخدمات و المرافق العمومية كالمساحات الخاصة بالأطفال، والمراحيض العمومية والكهرباء والماء الصالح للشرب..