مولاي رشيد زناي
لم يتمكن فريق إثري الريف الناظوري لكرة السلة، من حجز بطاقة المرور إلى مرحلة البطولة المصغرة " البلاي أوف " من أجل خوض مبارياتها الحاسمة وكسب رهان الصعود إلى حضيرة القسم الأول لمنافسات البطولة الوطنية لكرة السلة، حيث فقد ممثل السلة الناظورية في منافسات البطولة الوطنية حظوظه إثر إنهزامه عصر يوم أمس الأحد 05 فبراير الجاري، خارج قواعده أمام فريق المغرب الرباطي بفارق عشر نقاط إثر إنتهاء المباراة بين الطرفين بحصة 92 مقابل 82 لصالح الفريق الرباطي.
ورغم المجهودات التي بذلتها العناصر الناظورية من أجل كسب نتيجة المباراة والحفاظ على حظوظها ضمن مرحلة البطولة المصغرة للمنافسة على طموح العودة إلى المجموعة الوطنية الأولى، فإن سوء التركيز حال دون إستغلال عناصر إثري الريف الناظوري لكرة السلة لمجموعة من المحاولات التي كان بإمكانها قلب موازين اللقاء وتحقيق الإنتصار في مباراة تحمل الفريق الناظوري عبئها النفسي والبدني.
وجدير ذكره أن فريق إثري الريف الناظوري لكرة السلة، الذي ترك بصمات خالدة بقسم الأضواء وأبان خلال تواجده بالمجموعة الوطنية الأولى عن مستوى نال إعجاب وإحترام جل متتبعي السلة المغربية، لم يتمكن من الحفاظ على مكانته بالقسم الأول بحكم مجموعة من المعطيات من ضمنها إنعدام محتضن قار للفريق حيث ساهمت الضائقة المالية في عجز المكتب المسير عن مجاراة إيقاع المصاريف الباهضة لمنافسات البطولة على جانب رواتب ومنح وإقامة اللاعبين الذين تم إنتدابهم، وهو ما يفرض على الجهات المسؤولة كل من موقع مسؤوليته والفاعلين الاقتصاديين التدخل قصد دعم فريق إثري الريف الناظوري بغية بلورة الأهداف المرسومة على أرض الواقع والتي تتمثل أبرزها في عودة هذا الأخير إلى قسم الأضواء واستعادة بريقه ولمعانه.
لم يتمكن فريق إثري الريف الناظوري لكرة السلة، من حجز بطاقة المرور إلى مرحلة البطولة المصغرة " البلاي أوف " من أجل خوض مبارياتها الحاسمة وكسب رهان الصعود إلى حضيرة القسم الأول لمنافسات البطولة الوطنية لكرة السلة، حيث فقد ممثل السلة الناظورية في منافسات البطولة الوطنية حظوظه إثر إنهزامه عصر يوم أمس الأحد 05 فبراير الجاري، خارج قواعده أمام فريق المغرب الرباطي بفارق عشر نقاط إثر إنتهاء المباراة بين الطرفين بحصة 92 مقابل 82 لصالح الفريق الرباطي.
ورغم المجهودات التي بذلتها العناصر الناظورية من أجل كسب نتيجة المباراة والحفاظ على حظوظها ضمن مرحلة البطولة المصغرة للمنافسة على طموح العودة إلى المجموعة الوطنية الأولى، فإن سوء التركيز حال دون إستغلال عناصر إثري الريف الناظوري لكرة السلة لمجموعة من المحاولات التي كان بإمكانها قلب موازين اللقاء وتحقيق الإنتصار في مباراة تحمل الفريق الناظوري عبئها النفسي والبدني.
وجدير ذكره أن فريق إثري الريف الناظوري لكرة السلة، الذي ترك بصمات خالدة بقسم الأضواء وأبان خلال تواجده بالمجموعة الوطنية الأولى عن مستوى نال إعجاب وإحترام جل متتبعي السلة المغربية، لم يتمكن من الحفاظ على مكانته بالقسم الأول بحكم مجموعة من المعطيات من ضمنها إنعدام محتضن قار للفريق حيث ساهمت الضائقة المالية في عجز المكتب المسير عن مجاراة إيقاع المصاريف الباهضة لمنافسات البطولة على جانب رواتب ومنح وإقامة اللاعبين الذين تم إنتدابهم، وهو ما يفرض على الجهات المسؤولة كل من موقع مسؤوليته والفاعلين الاقتصاديين التدخل قصد دعم فريق إثري الريف الناظوري بغية بلورة الأهداف المرسومة على أرض الواقع والتي تتمثل أبرزها في عودة هذا الأخير إلى قسم الأضواء واستعادة بريقه ولمعانه.