محمد العلالي / مراد ميموني
إستسلم فريق إثري الريف الناظوري لكرة السلة في المباراة التي إستقبل من خلالها عصر اليوم السبت 02 يناير الجاري فريق إتحاد طنجة برسم فعاليات الدور 11 من منافسات القسم الوطني الأول لكرة السلة والتي جرت أطوارها بالقاعة المغطاة بالناظور وقادها طاقم تحكيم متكون من الثلاثي زوينة وخنتوروحتيم وإنتهت لصالح الزوار بفارق سبع نقاط بحصة 84 مقابل 77
وقد دخل الفريق الناظوري الجريح بنتائجه السلبية خلال الموسم الرياضي الجاري ، المترتبة عن الضائقة المادية الكبيرة بطموح مجاراة إيقاع المباراة بحكم قيمة فريق إتحاد طنجة في منظومة كرة السلة الوطنية وإعتباره من الأندية التي يضرب لها الف حساب ، وخلال الربع الأول من الجولة الأولى للمباراة التي إتسمت بالحيطة والحذر بين الطرفين وبندية كبيرة تقدم الزوار بحصة 21 مقابل 24، قبل أن يتواصل اللقاء على ذات المنوال خلال الشوط الأول الذي حسمه فريق إتحاد طنجة لصالحه بحصة 53 مقابل 49
وخلال فترة الإستراحة التي كانت فرصة لمدرب إثري الريف الناظوري حسن بنخدوج ومدرب إتحاد طنجة مصباحي محمد نيزار لمنح تعليمات جديدة لعناصرها قبل بداية الجولة الثانية التي وسع خلال الربع الثالث الزوار نتيجتها بفارق 15 نقطة بحصة 78 مقابل 63، قبل أن يشهد الربع الأخير من المباراة ندية كبيرة على المستوى البدني والتقني بين الفريقين كانت فيها الكلمة النهائية للزوار الذين حسموا نتيجة المباراة لصالحهم بحصة 84 مقابل 77
وقد اكد حسن بنخدوج مدرب فريق إثري الريف الناظوري لكرة السلة، أن المباراة كانت صعبة بحكم قيمة فريق إتحاد طنجة الذي يعد من بين أقوى الأندية الوطنية لكرة السلة ، مضيفا أن قتالية اللاعبين يجب تستمر فيما تبقى من مشوار البطولة التي يتشبث فيها الفريق بطموحه، معربا عن إبتهاجه لمساندة الفريق حتى في الظروف العصيبة التي يجتاز منها حيث يعتبر الدعم الجماهيري أبرز مساندة لكل مكونات الفريق في غياب الدعم من طرف مجموعة من الجهات
ومن جانب آخر أكد لناظور سيتي مسؤول بالقاعة المغطاة للرياضات بالناظور أن القاعة باتت تفقد خلال المباريات الأخيرة مجموعة من المفاعد الخاصة بالمتفرجين بالمدرجات والتي ناهزت 15 مقعد ، مضيفا أن بعض الحالات الشاذة التي تشهدها المدرجات بين الفينة والأخرى أضحى من المطلوب القضاء عليها بحكم السمعة الجيدة التي يحضى بها الجمهور الناظوري على الصعيد الوطني مضيفا أن الأطراف التي تتعمد إلحاق الأضرار بمكسب القاعة المغطاة الذي طالما إنتظرته الفعاليات الرياضية بالإقليم بفارغ الصبر، يتوجب عليها التحلي بالروح الرياضية والإنخراط في مساندة الفريق المحلي في إطار ثقافة التشجيع للمبادئ الرياضية النبيلة
إستسلم فريق إثري الريف الناظوري لكرة السلة في المباراة التي إستقبل من خلالها عصر اليوم السبت 02 يناير الجاري فريق إتحاد طنجة برسم فعاليات الدور 11 من منافسات القسم الوطني الأول لكرة السلة والتي جرت أطوارها بالقاعة المغطاة بالناظور وقادها طاقم تحكيم متكون من الثلاثي زوينة وخنتوروحتيم وإنتهت لصالح الزوار بفارق سبع نقاط بحصة 84 مقابل 77
وقد دخل الفريق الناظوري الجريح بنتائجه السلبية خلال الموسم الرياضي الجاري ، المترتبة عن الضائقة المادية الكبيرة بطموح مجاراة إيقاع المباراة بحكم قيمة فريق إتحاد طنجة في منظومة كرة السلة الوطنية وإعتباره من الأندية التي يضرب لها الف حساب ، وخلال الربع الأول من الجولة الأولى للمباراة التي إتسمت بالحيطة والحذر بين الطرفين وبندية كبيرة تقدم الزوار بحصة 21 مقابل 24، قبل أن يتواصل اللقاء على ذات المنوال خلال الشوط الأول الذي حسمه فريق إتحاد طنجة لصالحه بحصة 53 مقابل 49
وخلال فترة الإستراحة التي كانت فرصة لمدرب إثري الريف الناظوري حسن بنخدوج ومدرب إتحاد طنجة مصباحي محمد نيزار لمنح تعليمات جديدة لعناصرها قبل بداية الجولة الثانية التي وسع خلال الربع الثالث الزوار نتيجتها بفارق 15 نقطة بحصة 78 مقابل 63، قبل أن يشهد الربع الأخير من المباراة ندية كبيرة على المستوى البدني والتقني بين الفريقين كانت فيها الكلمة النهائية للزوار الذين حسموا نتيجة المباراة لصالحهم بحصة 84 مقابل 77
وقد اكد حسن بنخدوج مدرب فريق إثري الريف الناظوري لكرة السلة، أن المباراة كانت صعبة بحكم قيمة فريق إتحاد طنجة الذي يعد من بين أقوى الأندية الوطنية لكرة السلة ، مضيفا أن قتالية اللاعبين يجب تستمر فيما تبقى من مشوار البطولة التي يتشبث فيها الفريق بطموحه، معربا عن إبتهاجه لمساندة الفريق حتى في الظروف العصيبة التي يجتاز منها حيث يعتبر الدعم الجماهيري أبرز مساندة لكل مكونات الفريق في غياب الدعم من طرف مجموعة من الجهات
ومن جانب آخر أكد لناظور سيتي مسؤول بالقاعة المغطاة للرياضات بالناظور أن القاعة باتت تفقد خلال المباريات الأخيرة مجموعة من المفاعد الخاصة بالمتفرجين بالمدرجات والتي ناهزت 15 مقعد ، مضيفا أن بعض الحالات الشاذة التي تشهدها المدرجات بين الفينة والأخرى أضحى من المطلوب القضاء عليها بحكم السمعة الجيدة التي يحضى بها الجمهور الناظوري على الصعيد الوطني مضيفا أن الأطراف التي تتعمد إلحاق الأضرار بمكسب القاعة المغطاة الذي طالما إنتظرته الفعاليات الرياضية بالإقليم بفارغ الصبر، يتوجب عليها التحلي بالروح الرياضية والإنخراط في مساندة الفريق المحلي في إطار ثقافة التشجيع للمبادئ الرياضية النبيلة