ناظورسيتي | إلياس حجلة
تم مؤخرا بمجموعة من الشوارع الرئيسية داخل النفوذ الترابي لبلدية الناظور، إحداث العديد من الإشارات الضوئية الإضافية بالمحاور الطرقية التي تشهد حركة مرور هامة، وذلك بإشراف من عمالة الناظور بشراكة مع المديرية الإقليمية لوزارة النقل والتجهيز واللجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير والمجلس البلدي.
وبالقدر الذي سجلت البادرة إستحسان مجموعة من مستعملي المحاور الطرقية التي إستهدفتها العملية خاصة بمداخل الناظور على مستوى مركز تاويمة وأزغنغان ومحاور حيوية بمركز المدينة، بإعتبار أن افشارات الضوئية التي تم إحداثها من شأنها أن تساهم في إنخفاض وقوع حوادث السير داخل المدار الحضري وتنظيم حركة المرور، بالقدر نفسه سجل مجموعة من المهنيين وسائقي مختلف وسائل النقل إنزعاجهم من إعتماد تثبيت إشارات ضوئية بمواصفات قديمة حيث تفتقر الإشارات الضوئية التي تم إحداثها ويرتقب الشروع في تشغيلها قريبا إلى أبسط الشروط المتوفرة في الإشارات الضوئية الحديثة المعمول بها في عدة مدن مغربية.
وتساءل مجموعة من المواطنين عن الأسباب التي حالت دون إختيار الجهة المشرفة عن ذات العملية، لصفقة اقتناء إشارات ضوئية بمواصفات حديثة تساعد الراجلين ومستعملي وسائل النقل على السواء، وهي المساعدة التي توفرها الإشارات الضوئية الحديثة المتواجدة بمجموعة من المدن المغربية، من قبيل تحديد الوقت المخصص للراجلين والسائقين وتوفر الإشارات ذاتها على إشارات ضوئية إضافية تسمح للسائقين بالخصوص بمشاهدة الإشارة الضوئية بوضوح وبطريقة مريحة، عكس الإشارات الضوئية التي جرى إحداثها التي تتوفر فقط على إشارات فوقية تصعب المؤمورية لمستعملي السيارات الخفيفة على وجه الخصوص الذين سيكونون مضطرين إلى الإستعانة بإطلالة عبر النافذة أو الواجهة الأمامية للسيارة لمعرفة نوعية الإشارة الضوئية خاصة السيارات التي ستكون متواجدة بمقربة من أعمدة الإشارات الضوئية.
ومن جانب آخر اضحى على الجميع من مستعملي وسائل النقل والراجلين على السواء بمدينة الناظور، التعبير عن ممارسة راقية في إحترام قانون السير إن على مستوى السرعة أو الإشارات الضوئية، وذلك من أجل تجنب مجموعة من حوادث السير التي خلفت خلال فترات متفرقة مجموعة من الضحايا والجرحى خاصة داخل المدار الحضري، لأسباب تعود بالأساس إلى عدم إحترام قانون السير والتهور أثناء السياقة وعدم الإنتباه لمجموعة من الحالات لدى الراجلين.
تم مؤخرا بمجموعة من الشوارع الرئيسية داخل النفوذ الترابي لبلدية الناظور، إحداث العديد من الإشارات الضوئية الإضافية بالمحاور الطرقية التي تشهد حركة مرور هامة، وذلك بإشراف من عمالة الناظور بشراكة مع المديرية الإقليمية لوزارة النقل والتجهيز واللجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير والمجلس البلدي.
وبالقدر الذي سجلت البادرة إستحسان مجموعة من مستعملي المحاور الطرقية التي إستهدفتها العملية خاصة بمداخل الناظور على مستوى مركز تاويمة وأزغنغان ومحاور حيوية بمركز المدينة، بإعتبار أن افشارات الضوئية التي تم إحداثها من شأنها أن تساهم في إنخفاض وقوع حوادث السير داخل المدار الحضري وتنظيم حركة المرور، بالقدر نفسه سجل مجموعة من المهنيين وسائقي مختلف وسائل النقل إنزعاجهم من إعتماد تثبيت إشارات ضوئية بمواصفات قديمة حيث تفتقر الإشارات الضوئية التي تم إحداثها ويرتقب الشروع في تشغيلها قريبا إلى أبسط الشروط المتوفرة في الإشارات الضوئية الحديثة المعمول بها في عدة مدن مغربية.
وتساءل مجموعة من المواطنين عن الأسباب التي حالت دون إختيار الجهة المشرفة عن ذات العملية، لصفقة اقتناء إشارات ضوئية بمواصفات حديثة تساعد الراجلين ومستعملي وسائل النقل على السواء، وهي المساعدة التي توفرها الإشارات الضوئية الحديثة المتواجدة بمجموعة من المدن المغربية، من قبيل تحديد الوقت المخصص للراجلين والسائقين وتوفر الإشارات ذاتها على إشارات ضوئية إضافية تسمح للسائقين بالخصوص بمشاهدة الإشارة الضوئية بوضوح وبطريقة مريحة، عكس الإشارات الضوئية التي جرى إحداثها التي تتوفر فقط على إشارات فوقية تصعب المؤمورية لمستعملي السيارات الخفيفة على وجه الخصوص الذين سيكونون مضطرين إلى الإستعانة بإطلالة عبر النافذة أو الواجهة الأمامية للسيارة لمعرفة نوعية الإشارة الضوئية خاصة السيارات التي ستكون متواجدة بمقربة من أعمدة الإشارات الضوئية.
ومن جانب آخر اضحى على الجميع من مستعملي وسائل النقل والراجلين على السواء بمدينة الناظور، التعبير عن ممارسة راقية في إحترام قانون السير إن على مستوى السرعة أو الإشارات الضوئية، وذلك من أجل تجنب مجموعة من حوادث السير التي خلفت خلال فترات متفرقة مجموعة من الضحايا والجرحى خاصة داخل المدار الحضري، لأسباب تعود بالأساس إلى عدم إحترام قانون السير والتهور أثناء السياقة وعدم الإنتباه لمجموعة من الحالات لدى الراجلين.