ناظور سيتي: متابعة
نقلت وسائل إعلام محلية، أن المحكمة العليا التابعة لمنطقة أشتورية الإسبانية، حكمت على أفراد شبكة متخصصة في تهريب البشر بعقوبة سجنية لمدة 22 سنة ونصف.
وأفادت المصادر ذاتها، أن المحكمة وزعت الحكم المذكور على عناصر الشبكة المعنية، من أجل تهمة تتعلق بإدخال أشخاص قاصرين مغاربة إلى إسبانيا بطريقة غير مشروعة.
وقالت المصادر الإعلامية السالف ذكرها، "إن الشبكة الإجرامية المحكوم على أفرادها كانت تتكون من 12 شخصا".
نقلت وسائل إعلام محلية، أن المحكمة العليا التابعة لمنطقة أشتورية الإسبانية، حكمت على أفراد شبكة متخصصة في تهريب البشر بعقوبة سجنية لمدة 22 سنة ونصف.
وأفادت المصادر ذاتها، أن المحكمة وزعت الحكم المذكور على عناصر الشبكة المعنية، من أجل تهمة تتعلق بإدخال أشخاص قاصرين مغاربة إلى إسبانيا بطريقة غير مشروعة.
وقالت المصادر الإعلامية السالف ذكرها، "إن الشبكة الإجرامية المحكوم على أفرادها كانت تتكون من 12 شخصا".
وحسب نفس المصادر، فإن المحكمة حكمت على زعماء المنظمة الإجرامية بالسجن لمدة سبع سنوات، فيما فرضت على مجموعة من عناصرها أداء غرامات مالية بسبب تعاونهم ومشاركتهم في عملية تهريب القصر المغاربة.
وأوردت المصادر، أن القاصرين المغاربة تمكنوا من الوصول إلى إسبانيا عبر بلدية ” كاستيلون دي لا بلانا ” -التي تنشط فيها هذه الشبكة الإجرامية ما بين سنتي 2017 و2018 سواء عبر البحر أو البر.
وذكرت المصادر، أن ضحايا الشبكة القاصرين الذين ينحدرون من أصول مغربية، كانوا يدفعون مبالغ مالية هامة لدخول الأراضي الإسبانية، تتراوما مابين 2.500 أورو و 8.000 أورو.
مبرزة، أنه إلى جانب طرق أخرى، فإن أفراد الشبكة كانوا يستعملون “الجيت سكي” (دراجة مائية)، وكان المرشحون للهجرة المغاربة يكملون المسافات الأخيرة سباحةً للوصول إلى ساحل إسبانيا.
وتابعت المصادر، أن المهربون كانوا يقومون بنقل المهاجرين المغاربة بمجرد وصولهم إلى إسبانيا، إلى أماكن مخصصة، ليتم بعد ذلك إدخالهم إلى إحدى المراكز التي تهتم بالقاصرين غير المصحوبين بذويهم، إلى غاية تسوية أوضاعهم القانونية بعد بلوغ سن الرشد.
وأوردت المصادر، أن القاصرين المغاربة تمكنوا من الوصول إلى إسبانيا عبر بلدية ” كاستيلون دي لا بلانا ” -التي تنشط فيها هذه الشبكة الإجرامية ما بين سنتي 2017 و2018 سواء عبر البحر أو البر.
وذكرت المصادر، أن ضحايا الشبكة القاصرين الذين ينحدرون من أصول مغربية، كانوا يدفعون مبالغ مالية هامة لدخول الأراضي الإسبانية، تتراوما مابين 2.500 أورو و 8.000 أورو.
مبرزة، أنه إلى جانب طرق أخرى، فإن أفراد الشبكة كانوا يستعملون “الجيت سكي” (دراجة مائية)، وكان المرشحون للهجرة المغاربة يكملون المسافات الأخيرة سباحةً للوصول إلى ساحل إسبانيا.
وتابعت المصادر، أن المهربون كانوا يقومون بنقل المهاجرين المغاربة بمجرد وصولهم إلى إسبانيا، إلى أماكن مخصصة، ليتم بعد ذلك إدخالهم إلى إحدى المراكز التي تهتم بالقاصرين غير المصحوبين بذويهم، إلى غاية تسوية أوضاعهم القانونية بعد بلوغ سن الرشد.