أبدء من حيث ختمت أخي بنعلي و أقول أمين يا رب العالمين أنجينا من شر الفتن , اللهم أبعد عنا خدام اسرائيل و عبدة لينين,صحيح أن الطغاة و الديكتاتورين مصرهم لا محالة الضعف و الذلة في الأخير ,نهاية طبيعية
2.أرسلت من قبل
هـــــنــــد في 17/02/2011 22:56
اللهم نجنا من الفتن
موضوع راااائع أخي واصل كتاباتك
3.أرسلت من قبل
يوسف ادهار مدريد في 17/02/2011 22:57
موضوع جميل اخي عبد الوهاب. نصيحتي لإخوان المسلمين في مصر، ان يبذلوا كل الجهد، لبناء مصر الجديدة، وان يُطلق صراح اخواننا المعتقلين في السجون المصرية و اللذين سُلِّموا لامريكا، و على راسهم الشيخ عمر عبد الرحمان اللذي حكم بالمؤبد، فك الله اسره، و نصيحتي لكل اسير مسلم بالصبر، اننا ندرك ما تعانون، و كلنا يعاني و ان اختلفت الطريقة...، سيد قطب رحمه الله، كتب تفسيره(في ظلال القرآن) في مستشفى السجن، وهو رهين المحبسين، المرض و السجن، ولم يتراجع او يتنازل، بل كانت كتاباته دعوة للثبات والصمود و الإستعناء بالإيمان لأجيال من بعده، و لما كم عليه بالإعدام وعُرِض عليه طلب العفو، ابى، وقال كلمته الشهيرة، ـــــ ان الاصبع اللتي تشهد لله بالوحدانية في كل صلاة، تأبى ان تكتب استرحاما لظالم. و السلام عليكم.
4.أرسلت من قبل
عاشق الريــــــــــــــــــــف في 18/02/2011 12:51
بسم الله الرحمان الرحيم : تحية طيبة إلى الأخ عبد الوهاب وأحييه على هذا المقال الجميل والهادف.نعم الرئيسين الفاسدين اللذان تمت الإطاحة بهما من قبل شعبهما المظلوم والمغلوب مصيرهما إلى قمامة ومزبلة التاريخ .في الحقيقة مزلنا ننتظر تغيرات جدرية في حق الشعوب المتبقية .الظلم والقهر ،والفساد،والإستبداد يعم في كل أرجاء الأمة العربية الحمد لله أن جيل اليوم جيل مثقف وواعى إستفاق وأدرك أن الصمت والنوم لن يغير شيأ وإنما يحشر إلى الظلام لم يترك الحكام الفاسدين والخونة خيارات لشعوبهم سوى الإنتفاضات والجهاد لإستأصالهم من سدة الحكم هؤلاء عبارة عن أورام سرطانية تنخر في أجساد هذه الشعوب .و مزيدا من الكتابات موفق إن شاء الله
5.أرسلت من قبل
tarek farkhana في 18/02/2011 15:45
salem ou 3alikom jazaka alla khayr akhi wahib 3ala mawdou3 ra2i3 wanatamana laka tawfi9
6.أرسلت من قبل
salim في 18/02/2011 17:02
تونس نموذج الحرية. لم يسبق ابدا لشبابها ان يركب امواج الهجرة السرية. اصبح الان يقصدها بالاف. وهذا دليل على كون ماحدث فيها اجهض كل امال الاصلاح. تونس التي لم تحقق لشعبها العمل والكرامة. ايام العز الاقتصادي والرواج السياحي. ستحققه في عز الازمة الاقتصادية العالمية. التي ارقت اقوى الديمقراطيات العالمية. سيتصارع الاسلاميون والليبراليون. سيتصارع اصحاب اللحى الممنعون منذ الاستقلال من تدينهم. مع اصحاب الفكر اليبرالي والشيوعي. وكل سيسعى لبسط وجوده. وهنا ستبتدئ رحلة بداية التهاية وتحول التونسيين الى عراق اخرى. في مصر الفتنة قائمة. والافليات تنتظر الفرصة. والاخوان المسلمون يرجون يوم السعد. يوم اعلان الجهاد ضد اسرائيل. وتمزيق معاهدة كامب ديفد. في المقابل. سيسعى الليبراليون. الى بناء نموذج اوروبي. لكنه ابدا لن يكون ديمقراطي. لانه سوف يتوقف عند حدود الخلم اليهودي وخطوطه الحمراء الدولية. وهنا ستندلع مواجهات الفتنة الداخلية. بين هاته التيارات الدينية والسياسية على شاكلة تيارات لبنان. مما سيدخله في دوامة من الفوضى الخلاقة. وهذا ماتريده الولايات المتحدة. لتبرر دخولها وعودة الاستعمار الى الشرق الاوسط وشمال افريقيا من هذه البوابة.
7.أرسلت من قبل
asmae في 18/02/2011 16:19
wahal tadonouna ana ladi iaeti ba3da mobarak aw ba3da ban 3ali saiaj3alo misr aw tunis jana 3ala l ard?
8.أرسلت من قبل
Abdellah في 18/02/2011 17:08
Hadihi atawrah allati ataarat bilmojtama3 al3arabi ina maa hiya ilaa lo3batoun siyaasiah,fa lwad3o laa yatarayer,koulamaa dahaba dectatorien,raja3a akhouho fi mansibih,fa hiya lo3batoun siyaasiah ,liaana siyaset amiric wa siyaset asahyouniya la9ad hdaa koulouho,wayajib3alaynaa an norayer min siyaset al3aalamo al3araby.
9.أرسلت من قبل
hassan في 19/02/2011 12:55
wasil ktabatak btawfi9 aouimatnagh tanmrtanak
10.أرسلت من قبل
amsawad-21@hotmail.fr في 20/02/2011 20:55
استطاع مبارك ورجاله من الحزب الوطني أن يتوصل للصيغة السحرية لاحكام السيطرة علي الدولة عبر جمع نفوذ السياسة بنفوذ المال لتبدأ دورة التهميش السياسي للشعب وللأحزاب ولتنظيماته المدنية , ولأن شرط السيطرة علي السلطة في ذهن حاكم يعتقد أن التداول عليها يتم بينه وبين الموت أو بينه وبين أبنه فقد تفنن في نظام حكمه لاضعاف المعارضة وارهابها فابقي مبارك علي قانون الطوارئ الحاكم للبلاد منذ عام 1981 وهو قانون مقيد للتعبير السياسية .
وتحولت مجالس الشعب حيث يفترض أن تقع الرقابة الاداء التنفيذي بالاضافة الي النهوض بالمهام التشريعية ألي مسرح لاستعراض صفوة الحزب الحاكم حيث لا مكان لصوت الشعب في مجلس الشعب .
ولم تكن ملاحظة التعديلات الدستورية في 2007 فقط لأنها تقيد الأحزاب بألف قيد وتحول بينها وبين التمثيل النيابي ولكنها كانت أيضا تمهد الطريق أمام جمال مبارك لخلافة والده .
وكانت حصيلة الثلاثين عاما من حكم مبارك أن ضعفت السياسة وافتقر المواطن والوطن فاتسعت أحزمة الفقر وتزايدت جيوش العاطلين وانسدت الأفاق في وجه الملايين من المصريين الذين وجدوا أنفسهم تحت خط الفقر .
وقد تورطت مصر في عهد مبارك علي الدعم الدولي خاصة الأمريكية حتي أصبح بند ثابت في الميزانية وهو ما تأذي منه المصريون الذين كانوا يروا أنه نقص من كرامتهم ووطنيتهم .
وكانت مصر علي عهد مبارك قد أصبحت حالة صارخة في ادمان العون والعطايا الدولية , كما دفعت مصر في عهد مبارك أثمان باهظة في السياسة وتحولت من جراء ذلك الي مقاول سياسي معتمد لعملية السلام ولكنها غير منتجة للسلام .
كما تراجعت مصر وخلال 30 سنة من عهد مبارك عن دورها القومي واختفت أحلام المواطن المصري في التقدم والرفاهية والحرية والديمقراطية والتي لم ينل الشعب منها أي شئ .
11.أرسلت من قبل
farid farahat في 23/02/2011 18:13
salamo3likom akhoya ali mlih chani
tres bon sujet mon mon frere ....
12.أرسلت من قبل
mohamed في 27/02/2011 13:57
firstly think u for your subject is veay good and veary necessary... i wish you write an other eassay soon ok take care good bye mohamed
إذا الشعب يوما أراد ...
