ناظورسيتي - متابعة
أعلنت وزارة الصحة الإسبانية، اليوم الاثنين، أن عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا المستجد بلغ إلى حدود الآن أزيد من 120 حالة إصابة وذلك ب 13 من الجهات التي تتمتع بنظام الحكم الذاتي بإسبانيا .
وقال فيرناندو سيمون مدير مركز تنسيق الطوارئ بوزارة الصحة، إن "عدد حالات الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد في إسبانيا بلغ حتى الآن أكثر من 120 حالة إصابة من ضمنها حالة شخصين تلقيا العلاج وغادرا المستشفى"، مشيرا إلى أن السلطات الصحية تدرس حاليا إمكانية رفع مستوى التأهب ضد انتشار فيروس كورونا المستجد في بعض المناطق خاصة على مستوى جهتي مدريد وبلاد الباسك التي لم يتم بها حتى الآن تحديد مصدر العدوى لدى بعض الأشخاص المصابين بالوباء.
وأكد فيرناندو سيمون خلال ندوة صحفية أن الوزارة "ستدرس عشية اليوم الوضع في الجهات المعنية من أجل رفع مستوى حالة التأهب بهدف الحد من انتشار حالات الإصابة في هذه المناطق وذلك عبر تدابير وإجراءات لتقليص انتشار الفيروس".
وأوضح أن "الإجراء الأكثر فعالية هو أن يتحمل الأشخاص الذين يعانون من أعراض العدوى مسؤولية البقاء في منازلهم" أو ارتداء الأقنعة، مشيرا إلى أن الإغلاق المؤقت للمدارس من بين تدابير أخرى تجري دراستها في إطار الجهود المبذولة للحد من انتشار العدوى.
وأكد المسؤول أن هذه الإجراءات والتدابير ” سيكون لها تأثير اجتماعي واقتصادي كبير للغاية ولهذا السبب يجب أن يتم اعتمادها في الوقت المناسب ” .
ومن جهة أخرى أكد مدير مركز تنسيق الطوارئ بوزارة الصحة الإسبانية ” على وجود حوالي 11 حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد في إسبانيا لم يتم بعد تحديد مصدر العدوى المرتبطة بها ” .
ومن بين حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا المستجد التي تم الإعلان عنها لحد الآن هناك 32 حالة إصابة بجهة مدريد و15 بجهة فالنسيا و 15 بجهة كتالونيا و 7 بجزر الكناري و 12 بإقليم الباسك و 10 بكانتابريا و 7 بكاستييا وليون و 6 بإكستريمادورا و 3 بكاستييا لا مانتشا و 2 في جزر البليار وواحدة بجهة نافارا.
أعلنت وزارة الصحة الإسبانية، اليوم الاثنين، أن عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا المستجد بلغ إلى حدود الآن أزيد من 120 حالة إصابة وذلك ب 13 من الجهات التي تتمتع بنظام الحكم الذاتي بإسبانيا .
وقال فيرناندو سيمون مدير مركز تنسيق الطوارئ بوزارة الصحة، إن "عدد حالات الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد في إسبانيا بلغ حتى الآن أكثر من 120 حالة إصابة من ضمنها حالة شخصين تلقيا العلاج وغادرا المستشفى"، مشيرا إلى أن السلطات الصحية تدرس حاليا إمكانية رفع مستوى التأهب ضد انتشار فيروس كورونا المستجد في بعض المناطق خاصة على مستوى جهتي مدريد وبلاد الباسك التي لم يتم بها حتى الآن تحديد مصدر العدوى لدى بعض الأشخاص المصابين بالوباء.
وأكد فيرناندو سيمون خلال ندوة صحفية أن الوزارة "ستدرس عشية اليوم الوضع في الجهات المعنية من أجل رفع مستوى حالة التأهب بهدف الحد من انتشار حالات الإصابة في هذه المناطق وذلك عبر تدابير وإجراءات لتقليص انتشار الفيروس".
وأوضح أن "الإجراء الأكثر فعالية هو أن يتحمل الأشخاص الذين يعانون من أعراض العدوى مسؤولية البقاء في منازلهم" أو ارتداء الأقنعة، مشيرا إلى أن الإغلاق المؤقت للمدارس من بين تدابير أخرى تجري دراستها في إطار الجهود المبذولة للحد من انتشار العدوى.
وأكد المسؤول أن هذه الإجراءات والتدابير ” سيكون لها تأثير اجتماعي واقتصادي كبير للغاية ولهذا السبب يجب أن يتم اعتمادها في الوقت المناسب ” .
ومن جهة أخرى أكد مدير مركز تنسيق الطوارئ بوزارة الصحة الإسبانية ” على وجود حوالي 11 حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد في إسبانيا لم يتم بعد تحديد مصدر العدوى المرتبطة بها ” .
ومن بين حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا المستجد التي تم الإعلان عنها لحد الآن هناك 32 حالة إصابة بجهة مدريد و15 بجهة فالنسيا و 15 بجهة كتالونيا و 7 بجزر الكناري و 12 بإقليم الباسك و 10 بكانتابريا و 7 بكاستييا وليون و 6 بإكستريمادورا و 3 بكاستييا لا مانتشا و 2 في جزر البليار وواحدة بجهة نافارا.