ناظورسيتي -متابعة
قرّرت السلطات الإسبانية، أمس الأحد، للمرة الأولى بعد شهر ماي حين قرّرت وضع حد للعزل وإعادة فتح البلاد، فرض إغلاق جزء من إقليم كتالونيا، همّ أزيد من 200 ألف شخص فى إقليم كتالونيا، موزعين على 7 ولايات.
وفي هذا السياق أكد ألبا فيرغيس، الرئيس الإقليمى للصحة فى كتالونيا، بأن على السكان أن يبقوا فى منازلهم، بعدما تضرّرت بعض المناطق في ضواحي مدينة لاردا (يعيش فيها 210 آلاف شخص) كما حظَر تجمّع أزيد من 10 أشخاص في مكان واحد.
قرّرت السلطات الإسبانية، أمس الأحد، للمرة الأولى بعد شهر ماي حين قرّرت وضع حد للعزل وإعادة فتح البلاد، فرض إغلاق جزء من إقليم كتالونيا، همّ أزيد من 200 ألف شخص فى إقليم كتالونيا، موزعين على 7 ولايات.
وفي هذا السياق أكد ألبا فيرغيس، الرئيس الإقليمى للصحة فى كتالونيا، بأن على السكان أن يبقوا فى منازلهم، بعدما تضرّرت بعض المناطق في ضواحي مدينة لاردا (يعيش فيها 210 آلاف شخص) كما حظَر تجمّع أزيد من 10 أشخاص في مكان واحد.
وفرضت سلطات إقليم كاتالونيا، وفق ما أكد كل من كيم تورا، رئيس كتالونيا، وميريتكسيل بودو، رئيس الحكومة، غرامة 100 أورو على من لا يضع الكمامة فى الأماكن العامة،
وفي هذا السياق، أفادت صحيفة "إل بوبليكو" الإسبانية بأن وضع الكمامة في الأماكن العامة إلزامي، والتحقق من مسافة الأمان (1.5 متر) بين كل شخصين.
وقد تزامن هذا القرار مع الأزمة الصحية التى يعاني منها إقليم كاتالونيا، الذى عُزل فيه 200 ألف شخص. وتابعت الصحيفة ذاتها أن الاستثناءات ستكون عدم وضع الكمامة خلال ممارسة الرياضة وكذا للأطفال الذين لا تزيد أعمارهم عن ثلاث سنوات.
يشار إلى أن منطقة غاليسيا (شمال غرب) كانت قد أعلنت أن السّلطات فرضت قيودا جديدة على ما يناهز 70 ألف شخص، بعد الانتشار الكبير لفيروس كورونا، يوما واحدا بعد فرض إقليم كتالونيا إجراءات عزل عامّ محلي لحد تفشّي الفيروس، إذ لن يسمح لسكان "أمارينا" فى منطقة لوغو، (شمال) بمغادرتها.
وأعلنت الحكومة الإقليمية أنه سيسمح للسكّان المحليين بأن يتنقلوا في حدود المنطقة فقط، فيما يُمنع الخروج منها أو الدخول إليها إلا للضرورة القصوى، كالعمال والموظفين.
وكان وزير الصحة في الإقليم قد صرّح بأن أكبر حالات انتشار الفيروس ترتبط بفتح حانات في المنطقة.
ومن جانبها، أعلنت السلطات أنه سيتم الاقتصار على نسبة 50% من الطاقة الاستيعابية للحانات والمطاعم، مع فرض وضع كمامات على الناس، ولو كانوا في الهواء الطلق، في شاطئ أو في حمّام سباحة.
وفي هذا السياق، أفادت صحيفة "إل بوبليكو" الإسبانية بأن وضع الكمامة في الأماكن العامة إلزامي، والتحقق من مسافة الأمان (1.5 متر) بين كل شخصين.
وقد تزامن هذا القرار مع الأزمة الصحية التى يعاني منها إقليم كاتالونيا، الذى عُزل فيه 200 ألف شخص. وتابعت الصحيفة ذاتها أن الاستثناءات ستكون عدم وضع الكمامة خلال ممارسة الرياضة وكذا للأطفال الذين لا تزيد أعمارهم عن ثلاث سنوات.
يشار إلى أن منطقة غاليسيا (شمال غرب) كانت قد أعلنت أن السّلطات فرضت قيودا جديدة على ما يناهز 70 ألف شخص، بعد الانتشار الكبير لفيروس كورونا، يوما واحدا بعد فرض إقليم كتالونيا إجراءات عزل عامّ محلي لحد تفشّي الفيروس، إذ لن يسمح لسكان "أمارينا" فى منطقة لوغو، (شمال) بمغادرتها.
وأعلنت الحكومة الإقليمية أنه سيسمح للسكّان المحليين بأن يتنقلوا في حدود المنطقة فقط، فيما يُمنع الخروج منها أو الدخول إليها إلا للضرورة القصوى، كالعمال والموظفين.
وكان وزير الصحة في الإقليم قد صرّح بأن أكبر حالات انتشار الفيروس ترتبط بفتح حانات في المنطقة.
ومن جانبها، أعلنت السلطات أنه سيتم الاقتصار على نسبة 50% من الطاقة الاستيعابية للحانات والمطاعم، مع فرض وضع كمامات على الناس، ولو كانوا في الهواء الطلق، في شاطئ أو في حمّام سباحة.