ناظورسيتي: توفيق بوعيشي
أعلنت السفارة الإسبانية بالمغرب ، عن برمجة رحلتين بحريتين بتنسيق مع السلطات المغربية لترحيل عدد من مواطنيها والمقيمين العالقين بالمغرب منذ إعلان توقيف الرحلات الدولية البحرية والجوية في إطار تدابير منع تفشي فيروس كورونا بالمغرب .
وقالت السفارة أنها توصلت الى إتفاق مع السلطات المغربية من أجل برمجة رحلات بحرية من المغرب لإعادة العالقين الى إسبانيا إنطلاقا من طنجة عبر باخرة بالاريا يومي 28 ماي الجاري و4 يونيو القادم مخصصة للإسبان والمقيمين ، مفتوح للمشاة والركاب بسيارات مسجلة في الاتحاد الاوروبي .
ودعت السفارة الإسبانية بالمغرب من خلال صفحتها على الفايسبوك ، الركاب الذين لديهم مركبات مسجلة بالفعل في السفينة التي ستبحر يوم 28 مايو عدم التسجيل مرة أخرى مؤكدة أن الاشخاص الذين لن يتمكنوا من السفر عبر هذه الباخرة ، سيتم ادراجهم في الباخرة التالية التي ستبحر يوم 4 يونيو .
وتجدر الإشارة الى أن عدد سفارات من الدول الأوروبية بتنسيق مع السلطات المغربية تنظم بين الفينة والأخرى رحلات جوية وبحرية لإعادة مواطنيها العالقين بالمغرب وتعطي أولية الترحيل للحالات الإستثنائية التي تتابع علاجاتها بالمستشفيات أو الاشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة أو الأسر التي تركت أبناءها في دولة الإقامة.
أعلنت السفارة الإسبانية بالمغرب ، عن برمجة رحلتين بحريتين بتنسيق مع السلطات المغربية لترحيل عدد من مواطنيها والمقيمين العالقين بالمغرب منذ إعلان توقيف الرحلات الدولية البحرية والجوية في إطار تدابير منع تفشي فيروس كورونا بالمغرب .
وقالت السفارة أنها توصلت الى إتفاق مع السلطات المغربية من أجل برمجة رحلات بحرية من المغرب لإعادة العالقين الى إسبانيا إنطلاقا من طنجة عبر باخرة بالاريا يومي 28 ماي الجاري و4 يونيو القادم مخصصة للإسبان والمقيمين ، مفتوح للمشاة والركاب بسيارات مسجلة في الاتحاد الاوروبي .
ودعت السفارة الإسبانية بالمغرب من خلال صفحتها على الفايسبوك ، الركاب الذين لديهم مركبات مسجلة بالفعل في السفينة التي ستبحر يوم 28 مايو عدم التسجيل مرة أخرى مؤكدة أن الاشخاص الذين لن يتمكنوا من السفر عبر هذه الباخرة ، سيتم ادراجهم في الباخرة التالية التي ستبحر يوم 4 يونيو .
وتجدر الإشارة الى أن عدد سفارات من الدول الأوروبية بتنسيق مع السلطات المغربية تنظم بين الفينة والأخرى رحلات جوية وبحرية لإعادة مواطنيها العالقين بالمغرب وتعطي أولية الترحيل للحالات الإستثنائية التي تتابع علاجاتها بالمستشفيات أو الاشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة أو الأسر التي تركت أبناءها في دولة الإقامة.